أعلم كسواي أن الأزمات الاقتصادية التي تعاني منها كافة الأندية والاتحادات الرياضية وضعتها في حرج من أمرها لكلفة الاحتراف المتصاعدة وحدة التنافس بين الأندية لجلب أفضل اللاعبين المحليين وغير السعوديين لتعزيز صفوفها حتى وصل البعض إلى حدود التضحية,لكننا لن نعدم وسيلة لمجابهة هذا الواقع الصعب, لوجود الأمير نواف بن فيصل الذي أكرم الرياضة بحضوره الدائم ومتابعته المستمرة ومثابرته للقيام بواجبه على أكمل وجه, مما زاده فخرا وزادنا قناعة بأن سموه آمن بالشباب ركائز لمستقبل هذا الوطن الغالي.فأعلن عن تشكيل لجنة الاستثمار بالرئاسة العامة لرعاية الشباب التي نؤمل عليها آمالا كبيرة , وكما هو الحال في كل عام تعود المنافسة على بطولات الأندية سنويا للقاء تعودناه مع بداية كل موسم رياضي جديد يترك في نفوسنا حلو الذكريات وأطيب الشعور إذ أن الرياضة مهما قست الظروف تظل بألف خير وتبقى المنبر الوحيد للغة القلوب وتنافس الألفة وتجمع الأحبة والأصدقاء ولو للفرجة.
الرياضي المتميز في ملاعبنا يعود إلى ذاته فورا بعد النتيجة لأنه مؤمن بالآخر كحافز لديمومة تقدمه وكأنيس يرتاح إلى التقرب منه مهما بعدت البلدان التي ينتميان إليها ,عنيت هنا الرياضي المسئول والمشرف والحكم والمدرب واللاعب. تعددت أنواع المزاحمة وأوجه المنافسة , ولكن تبقى الرياضة على اختلاف ميادينها الأحب إلى الجمهور
نحن في نهاية موسم رياضي كان حافلا بالإثارة والجدية تزعم الهلال أوسمته ولا أرى مبررا مقنعا لباقي الأندية بالاكتفاء بالمراكز الأخرى فلم تعد الأعذار مقبولة لدى محبي وعاشقي تلك الأندية وبالذات الأندية التنافسية كالنصر والاتحاد والأهلي والشباب والاتفاق فحري بمسئولي تلك الأندية أن يدركوا حجم المنافسة التي لم تعد تتسع إلا للمتميزين ذوي الأفعال لا الأقوال وان نرى تلك الأندية وقد تعاقدت مع لاعبين على مستوى فني ومهاري يفوق اللاعبين السعوديين بمراحل لتتساوى فرص المنافسة حتى آخر مرحلة من الدوري , وشيء مهم لابد من ذكره في كل مرة الصحافة إن مرئية أم مسموعة أم مكتوبة ولا أنزه ولا أصدق , مناصرتها دف للأمام قساوتها اعتراف بإمكانية نتائج أفضل ويؤسفني خروج البعض منها عن النص وإن كانت قناتنا الرياضية السعودية سارت جنبا إلى جنب مندفعة وبكل تقدير لخدمة الرياضة والرياضيين في المملكة ويبقى برنامج إرسال الذي يدخل عامه الثاني ويعده الزميل المتجدد محمد النجيري ويقدمه المبدعان بندر وعلي الشهري العلامة الفارقة في برامجها الرياضية لشموليته وتميزه وإرضائه كل الأذواق وإتاحته الفرصة للوجوه الإعلامية الجديدة للمشاركة.
الرياضي المتميز في ملاعبنا يعود إلى ذاته فورا بعد النتيجة لأنه مؤمن بالآخر كحافز لديمومة تقدمه وكأنيس يرتاح إلى التقرب منه مهما بعدت البلدان التي ينتميان إليها ,عنيت هنا الرياضي المسئول والمشرف والحكم والمدرب واللاعب. تعددت أنواع المزاحمة وأوجه المنافسة , ولكن تبقى الرياضة على اختلاف ميادينها الأحب إلى الجمهور
نحن في نهاية موسم رياضي كان حافلا بالإثارة والجدية تزعم الهلال أوسمته ولا أرى مبررا مقنعا لباقي الأندية بالاكتفاء بالمراكز الأخرى فلم تعد الأعذار مقبولة لدى محبي وعاشقي تلك الأندية وبالذات الأندية التنافسية كالنصر والاتحاد والأهلي والشباب والاتفاق فحري بمسئولي تلك الأندية أن يدركوا حجم المنافسة التي لم تعد تتسع إلا للمتميزين ذوي الأفعال لا الأقوال وان نرى تلك الأندية وقد تعاقدت مع لاعبين على مستوى فني ومهاري يفوق اللاعبين السعوديين بمراحل لتتساوى فرص المنافسة حتى آخر مرحلة من الدوري , وشيء مهم لابد من ذكره في كل مرة الصحافة إن مرئية أم مسموعة أم مكتوبة ولا أنزه ولا أصدق , مناصرتها دف للأمام قساوتها اعتراف بإمكانية نتائج أفضل ويؤسفني خروج البعض منها عن النص وإن كانت قناتنا الرياضية السعودية سارت جنبا إلى جنب مندفعة وبكل تقدير لخدمة الرياضة والرياضيين في المملكة ويبقى برنامج إرسال الذي يدخل عامه الثاني ويعده الزميل المتجدد محمد النجيري ويقدمه المبدعان بندر وعلي الشهري العلامة الفارقة في برامجها الرياضية لشموليته وتميزه وإرضائه كل الأذواق وإتاحته الفرصة للوجوه الإعلامية الجديدة للمشاركة.
