سيضع الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخبات العربية والمسلمة في مأزق كبير وذلك في مونديال 2014م ففي ذلك العام إذا كتب الله لنا ولكم العمر ستكون بداية شهر رمضان المبارك في عام 1433 الموافق لتاريخ 28 يونيو 2014 ميلادي، أي سيكون شهر رمضان في وسط ذلك المونديال.
هذا وبالتالي يتوجب على المنتخبات العربية والمسلمة الأعضاء في الاتحاد الدولي لكرة القدم وبدعم من الاتحاد الآسيوي والاتحاد الأفريقي الاتفاق والتنسيق مع (فيفا) مبكرا على توقيت المباريات بالنسبة للمنتخبات المتأهلة العربية والمسلمة فمن الصعب أن يخوض اللاعبون المباريات وهم صائمون.
ويكون الاتفاق مع اللجنة المنظمة بأن تلعب هذه المنتخبات العربية والمسلمة عقب الغروب في المدينة المستضيفة خاصة وأن ميثاق الاتحاد الدولي معروف من حيث المحبة والصداقة واحترام الديانات.
ناهيك عن أن المنتخبات الأوروبية الآن فيها العديد من اللاعبين المسلمين وفي المقابل من المستحيل تغيير أجندة الاتحاد الدولي من حيث تاريخ انطلاقة المونديال كونه مرتبطا بالعديد من المسابقات القارية والعالمية وبالتالي يمكن التغيير من حيث مواعيد لعب المباريات.
هذا وقد وقعت المنتخبات العربية في مونديال 1982م في إسبانيا بنفس المأزق إذ لعب ذلك المونديال بدايته في شهر شعبان ثم أكمل في شهر رمضان 1420هـ وقد عانت منتخبات الكويت والجزائر من اللعب في النهار مما اضطر العديد من اللاعبين للعب وهم صائمون، فهل تنبهنا لهذا مبكرا؟
من الواقع
المعلق فارس عوض من قناة أبوظبي من تقول إنه حجب رقمه بنادي الوحدة ومنحه للاعب التونسي أمير العكروت تاريخه ليس كتاريخ ماجد عبد الله وسامي الجابر مع العلم أن بيليه أو مارادونا لم يحجبا رقميهما ولتعلم أن من حجب رقمه بالنادي العريق هبط بالفريق مرتين لدوري الدرجة الأولى وهزم في ظل قيادته الفريق بثمانية أهداف مرتين وأوقف من قبل اتحاد الكرة لمدة عام وأوقف من قبل رئيس نادي الوحدة السابق وكذلك أوقف من قبل الرئيس الحالي، أتمنى أن تمنح نفسك قليلا من الاطلاع ـ وفقك الله.
هذا وبالتالي يتوجب على المنتخبات العربية والمسلمة الأعضاء في الاتحاد الدولي لكرة القدم وبدعم من الاتحاد الآسيوي والاتحاد الأفريقي الاتفاق والتنسيق مع (فيفا) مبكرا على توقيت المباريات بالنسبة للمنتخبات المتأهلة العربية والمسلمة فمن الصعب أن يخوض اللاعبون المباريات وهم صائمون.
ويكون الاتفاق مع اللجنة المنظمة بأن تلعب هذه المنتخبات العربية والمسلمة عقب الغروب في المدينة المستضيفة خاصة وأن ميثاق الاتحاد الدولي معروف من حيث المحبة والصداقة واحترام الديانات.
ناهيك عن أن المنتخبات الأوروبية الآن فيها العديد من اللاعبين المسلمين وفي المقابل من المستحيل تغيير أجندة الاتحاد الدولي من حيث تاريخ انطلاقة المونديال كونه مرتبطا بالعديد من المسابقات القارية والعالمية وبالتالي يمكن التغيير من حيث مواعيد لعب المباريات.
هذا وقد وقعت المنتخبات العربية في مونديال 1982م في إسبانيا بنفس المأزق إذ لعب ذلك المونديال بدايته في شهر شعبان ثم أكمل في شهر رمضان 1420هـ وقد عانت منتخبات الكويت والجزائر من اللعب في النهار مما اضطر العديد من اللاعبين للعب وهم صائمون، فهل تنبهنا لهذا مبكرا؟
من الواقع
المعلق فارس عوض من قناة أبوظبي من تقول إنه حجب رقمه بنادي الوحدة ومنحه للاعب التونسي أمير العكروت تاريخه ليس كتاريخ ماجد عبد الله وسامي الجابر مع العلم أن بيليه أو مارادونا لم يحجبا رقميهما ولتعلم أن من حجب رقمه بالنادي العريق هبط بالفريق مرتين لدوري الدرجة الأولى وهزم في ظل قيادته الفريق بثمانية أهداف مرتين وأوقف من قبل اتحاد الكرة لمدة عام وأوقف من قبل رئيس نادي الوحدة السابق وكذلك أوقف من قبل الرئيس الحالي، أتمنى أن تمنح نفسك قليلا من الاطلاع ـ وفقك الله.
