كرة القدم هي اللعبة الأكثر شعبية في العالم، ولأنها كذلك هي اللعبة الأكثر حضوراً ومتابعة واهتماما لدينا في السعودية، لهذا أولتها القنوات الرياضية والبرامج الرياضية اهتماماً كبيراً، على حساب غيرها من الألعاب الأخرى.
ـ وبالرغم من ذلك يخطئ من يقول إن المتعة والإثارة والتشويق لا تأتي إلاّ من خلال ركل الكرة بالقدم!..فالألعاب الأخرى لها جمهورها ولها حضورها ولها إثارتها أيضاً ولكنها تعاني من الإهمال الإعلامي، لذلك لم تصلنا قوتها وإثارتها وتطورها بالشكل الذي يتناسب مع حجمها.
ـ بل إن الكثير من الجمهور والإعلاميين على حد سواء يجهلون قوانين الألعاب الأخرى مثل كرة اليد وكرة السلة وكرة المضرب وكرة الطائرة وغيرها،بسبب عدم التكثيف الإعلامي والمتابعة الإعلامية لها.
ـ ومن هنا أرى أن على القنوات الرياضية،إعادة النظر تجاه هذه الألعاب، ومنحها مساحة أكبر من خارطة البث التلفزيوني، وإيجاد استوديوهات تحليلية للمباريات،وفقرات تحكيمية ولقاءات وبرامج عنها، فذلك من شأنه المساهمة في تطورها.
ـ نهائي كأس آسيا لكرة اليد أمس بين الأهلي والنور، شهد حضوراً جماهيرياً كبيراً، وإثارة وتشويقا داخل الملعب،ولكن الإعلام المرئي لم يتعامل مع المباراة بشكل جيد واكتفت قناتنا الرياضية بنقل المباراة فقط!..رغم أن الحدث يعني إضافة إنجاز باسم الوطن.
ـ وبالرغم من ذلك يخطئ من يقول إن المتعة والإثارة والتشويق لا تأتي إلاّ من خلال ركل الكرة بالقدم!..فالألعاب الأخرى لها جمهورها ولها حضورها ولها إثارتها أيضاً ولكنها تعاني من الإهمال الإعلامي، لذلك لم تصلنا قوتها وإثارتها وتطورها بالشكل الذي يتناسب مع حجمها.
ـ بل إن الكثير من الجمهور والإعلاميين على حد سواء يجهلون قوانين الألعاب الأخرى مثل كرة اليد وكرة السلة وكرة المضرب وكرة الطائرة وغيرها،بسبب عدم التكثيف الإعلامي والمتابعة الإعلامية لها.
ـ ومن هنا أرى أن على القنوات الرياضية،إعادة النظر تجاه هذه الألعاب، ومنحها مساحة أكبر من خارطة البث التلفزيوني، وإيجاد استوديوهات تحليلية للمباريات،وفقرات تحكيمية ولقاءات وبرامج عنها، فذلك من شأنه المساهمة في تطورها.
ـ نهائي كأس آسيا لكرة اليد أمس بين الأهلي والنور، شهد حضوراً جماهيرياً كبيراً، وإثارة وتشويقا داخل الملعب،ولكن الإعلام المرئي لم يتعامل مع المباراة بشكل جيد واكتفت قناتنا الرياضية بنقل المباراة فقط!..رغم أن الحدث يعني إضافة إنجاز باسم الوطن.
