|


كشفت عن عشقها للهلال.. وأوضحت أن رمضان زمان أفضل

الدعيق: التفاهة تقود إلى الشهرة

صورة التقطت لأمينة الدعيق مذيعة fm pamorama
حوار: حسين هتاش 2018.06.04 | 04:20 am

أوضحت المذيعة أمنية الدعيق مقدمة البرامج الإذاعية في panorama FM، عن حبها الشديد لمدينة جدة البلد وأنها كانت تتمنى أن تعيش فيها أيام ازدهارها، مؤكدة أنها تفتقد إلى عادات شهر رمضان في الأعوام الماضية التي كان يتبادل فيها الجيران أطباق الإفطار قبل أذان المغرب بدقائق قليلة. وكشفت الدعيق عن حبها للهلال محلياً وريال مدريد وليفربول عالمياً، وذلك خلال حوارها مع "الرياضية".
01
بداية نهنئك بحلول شهر رمضان المبارك؟
أهنئك وأهنئ كل الطاقم وكل عام وأنتم بخير.
02
إذا لم تجدي وجبتك المفضلة على مائدة الإفطار، ماذا تفعلين؟
أنا عادة أكلي قليل جداً ولكن المهم أن والدتي طباخة ماهرة ما شاء الله وما أتوقع في يوم آكل شيئاً طعمه ليس لذيذاً، بشكل عام أنا أعشق كل طبخ الوالدة.
03
حدث وقع في رمضان، وما زال عالقاً في ذاكرتك؟
كل زيارة إلى جدة التاريخية هي ذكرى عالقة في ذهني؛ فأحب منطقة البلد في رمضان لدرجة تمنيت أني ولدت في هذه الفترة التي كانت فيها هذه المنطقة مزدهرة أكثر من الآن.
04
عادات رمضانية أصبحت تفتقدينها حالياً؟
تبادل الأطباق في رمضان خاصة أنا كنت المرسول، فـكنتأاستمتع وأنا أوزع الأطباق لبيت عمي وجدتي.
05
عادات تزعجك في شهر رمضان؟
المعصبون أو المشكلات بشكل عام، فأنزعج من التوتر الذي يحصل قبل الإفطار.
06
هل هناك وقت للتواصل
مع المتابعين في رمضان؟
طبعاً بعد السحور وصلاة الفجر، فهذا هو الوقت المفضّل في السوشال ميديا.
07
تحضرين في "تويتر" كثيراً، هل توجدين في بقية برامج التواصل؟
"تويتر" من البرامج التي أفضلها وأحبها أستطيع فيه أن أكتب وأرتّب حروفي وأنسّقها.. بشكل عام أنا أحب الكتابة وتعد من أكثر المجالات في حياتي اِزدهاراً، فعلى الرغم من أنني لم أشارك في مقالات وليست لدي كتب، إلا أنني تقريباً أكتب بشكل يومي.
08
هل ندمت على دخول السوشال ميديا؟
لا، خاصة أنني شخصية حريصة جداً وأحسب حساباً لكل كلمة قبل أن أقولها.. ففي هذا الوقت يحتاج الشخص إلى أن يكون نبيهاً وحريصاً وذكياً.
09
فريقك في الدوري السعودي، وفريقك عالمياً؟
في الدوري السعودي أشجع الهلال وريال مدريد وليفربول عالميا.
10
تعليقك على من يشن حملات لتبليك حسابات المشاهير؟
المشاهير أو النجوم هم أشخاص يمتلكون موهبة سواء في مجال الفن أو الرياضة أو الثقافة أو مقدمي المحتوى الحقيقي والهادف يصبحون من خلال ما يقدمونه حديث المجالس والإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لكن الآن أصبحت الشهرة عند البعض وليس عند الجميع لمن يكون أكثر تفاهة أكثر إسفافاً أكثر تمرداً على قيم المجتمع.