ـ قبل أكثر من خمسة أشهر "مطلع مايو الماضي"، كتبت مقالة تحت عنوان "قناة غصب"..
ـ تحدثت فيها عن المرحلة الانتقالية الكبيرة جدًّا من القناة السعودية الأولى المعروفة آنذاك باسم "غصب 1"، وصولًا إلى القناة المتميزة "SBC" التي ظهرت بجهود رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الزميل العزيز داود الشريان..
ـ لم تكن قناة "SBC" فقط التي حظيت باهتمام الزميل الشريان، فقد بذل "وما زال" جهودًا كبيرة لتطوير كافة الوسائل الإعلامية التي تندرج تحت الهيئة..
ـ لكنَّ "SBC" قد تكون في وضع مختلف، كونها "وليدًا جديدًا" بفكر حديث مختلف "تمامًا" عن الفكر الإعلامي السابق، وتحديدًا على صعيد قطاع التلفزيون..
ـ نجحت القناة في لفت الأنظار، وتكوين شريحة واسعة من المشاهدين خلال شهر رمضان عبر برامجها ومسلسلاتها المتميزة..
ـ أتذكر أنني قلت حينها: إن على القناة مواصلة الحضور والتميز وألَّا تكون "موسمية"، وتكتفي بالحضور الجيد خلال شهر رمضان فقط..
ـ مع الأسف الشديد حدث ما خشيته، ومرت القناة بعد شهر رمضان بفترة "ركود"، وخشيت أن "تستمر" هذه الفترة، ونخسر قناةً انتظرناها طويلًا..
ـ الزميل الشريان، والقناة كانا لي بالمرصاد، وعادت القناة أكثر حضورًا وتوهجًا وقوة عندما بدأت باقة برامجها الجديدة للموسم الجديد، وكان هذا قبل أسابيع عدة..
ـ الجميل أن القناة عادت قوية وتميَّزت بهوية سعودية أكثر من رائعة سواء من خلال برامج المسابقات، أو المنوعات التي كانت "سعودية 100 في المئة" في وقت كانت فيه قنوات مملوكة لـ "سعوديين" لا تمنح السعوديين والسعوديات فرصة الظهور..
ـ من برامج قناة "SBC" الرائعة برنامج "نجم السعودية" الذي خُصص للمواهب الغنائية "السعودية" من الجنسين بلجنة تحكيم سعودية "الفنان عبادي الجوهر، والفنانة وعد، والموسيقار ممدوح سيف"، وهذا برنامج سعودي الهوى والهوية..
ـ برنامج المسابقات "أحب السعودية" من تقديم الزميل المتميز مزروع المزروع، برنامج يركز في أسئلته على تاريخ وجغرافيا وتراث الوطن..
ـ برنامج "مسيان" للزميل المبدع أحمد الحامد الذي جمع "الإذاعة بالشاشة" وشدنا جميعًا إليه صوتًا وصورة..
ـ هناك العديد من البرامج المتميزة، لكنَّ المساحة لا تكفي..
ـ أقول للزميل العزيز داود الشريان: القناة ناجحة لكنها تحتاج إلى المزيد من الانتشار، وهنا يأتي الدور "الإعلاني" الذي أنت أحد أساتذته..
ـ تحدثت فيها عن المرحلة الانتقالية الكبيرة جدًّا من القناة السعودية الأولى المعروفة آنذاك باسم "غصب 1"، وصولًا إلى القناة المتميزة "SBC" التي ظهرت بجهود رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الزميل العزيز داود الشريان..
ـ لم تكن قناة "SBC" فقط التي حظيت باهتمام الزميل الشريان، فقد بذل "وما زال" جهودًا كبيرة لتطوير كافة الوسائل الإعلامية التي تندرج تحت الهيئة..
ـ لكنَّ "SBC" قد تكون في وضع مختلف، كونها "وليدًا جديدًا" بفكر حديث مختلف "تمامًا" عن الفكر الإعلامي السابق، وتحديدًا على صعيد قطاع التلفزيون..
ـ نجحت القناة في لفت الأنظار، وتكوين شريحة واسعة من المشاهدين خلال شهر رمضان عبر برامجها ومسلسلاتها المتميزة..
ـ أتذكر أنني قلت حينها: إن على القناة مواصلة الحضور والتميز وألَّا تكون "موسمية"، وتكتفي بالحضور الجيد خلال شهر رمضان فقط..
ـ مع الأسف الشديد حدث ما خشيته، ومرت القناة بعد شهر رمضان بفترة "ركود"، وخشيت أن "تستمر" هذه الفترة، ونخسر قناةً انتظرناها طويلًا..
ـ الزميل الشريان، والقناة كانا لي بالمرصاد، وعادت القناة أكثر حضورًا وتوهجًا وقوة عندما بدأت باقة برامجها الجديدة للموسم الجديد، وكان هذا قبل أسابيع عدة..
ـ الجميل أن القناة عادت قوية وتميَّزت بهوية سعودية أكثر من رائعة سواء من خلال برامج المسابقات، أو المنوعات التي كانت "سعودية 100 في المئة" في وقت كانت فيه قنوات مملوكة لـ "سعوديين" لا تمنح السعوديين والسعوديات فرصة الظهور..
ـ من برامج قناة "SBC" الرائعة برنامج "نجم السعودية" الذي خُصص للمواهب الغنائية "السعودية" من الجنسين بلجنة تحكيم سعودية "الفنان عبادي الجوهر، والفنانة وعد، والموسيقار ممدوح سيف"، وهذا برنامج سعودي الهوى والهوية..
ـ برنامج المسابقات "أحب السعودية" من تقديم الزميل المتميز مزروع المزروع، برنامج يركز في أسئلته على تاريخ وجغرافيا وتراث الوطن..
ـ برنامج "مسيان" للزميل المبدع أحمد الحامد الذي جمع "الإذاعة بالشاشة" وشدنا جميعًا إليه صوتًا وصورة..
ـ هناك العديد من البرامج المتميزة، لكنَّ المساحة لا تكفي..
ـ أقول للزميل العزيز داود الشريان: القناة ناجحة لكنها تحتاج إلى المزيد من الانتشار، وهنا يأتي الدور "الإعلاني" الذي أنت أحد أساتذته..
