ـ انتهت رحلة “الظاهرة” وأفضل من لمس كرة القدم في التاريخ “من وجهة نظري”، ورحل النجم الكبير عن عشقه “مجبرًا” وحاول أن يتنازل كثيرًا من أجله رغم أننا نتحدث عن “احتراف” يبحث فيه اللاعب عن الأفضل.
ـ دخل الظاهرة “ميسي” الفترة الحرة من عقده، “ورغم العروض العديدة الضخمة ماليًا” إلا أنه لم يلتفت لها وظل ملتزمًا “برغبته” بالبقاء مع عشقه “قميص برشلونة” حتى أنه “تنازل” عن “نصف” مرتبه في العقد الجديد، وهو أمر لا يمكن أن يحدث من أي محترف في أي مجال كان.
ـ وبينما كان الظاهرة “ميسي” ينتظر “حسم” الأمر وتجديد العقد، كان الرئيس الذهبي والتاريخي لبرشلونة “خوان لابورتا” يسابق الزمن بحثًا عن حلول “اللعب المالي النظيف” لتنفيذ رغبة الطرفين “برشلونة وميسي” بعقد جديد يجمع العشيق بعشقه.
ـ كان الزمن يمر “سريعًا”.. إدارة برشلونة “غير” قادرة على حسم الأمر مع رابطة دوري المحترفين الإسباني، وميسي لا يريد أن تنتهي فترة قيد المحترفين الصيفية وهو دون عقد احترافي جديد سواءً في برشلونة أو خارجها.
ـ وبينما كانت “كل” المؤشرات تؤكد قرب انتهاء الأمر، وأن الخميس 5 أغسطس سيكون يوم “الاحتفال” بتجديد عقد الظاهرة فإذ “بالمفاجأة” تحدث بإعلان خوان لابورتا “رسميًا” نهاية علاقة ميسي ببرشلونة بعد أن عجز “لابورتا” عن التوصل لحل مع رابطة دوري المحترفين، وأيضًا عن توفير متطلبات ميسي التي هي “حق” من حقوقه خصوصًا أنه عقده الاحترافي الأخير في مشواره الكروي.
ـ تحدث لابورتا عن “تعنت” غير مستغرب من رابطة دوري المحترفين ضد نادي برشلونة، وكشف كل الحقائق محملًا “جزءًا” من فشل محاولات التجديد مع الظاهرة ميسي لرابطة دوري المحترفين.
ـ هناك جزء آخر لا تتحمله الرابطة تحدث عنه “بكل شجاعة” لابورتا، وهو الأعباء المالية “المستقبلية” فيما لو حاول أن “يضغط” ويكثف محاولاته أي “لابورتا” من أجل بقاء ميسي.
ـ قال لابورتا “بكل شجاعة” لو جددنا عقد ميسي بالوضع المالي الحالي، فإن وضع النادي المالي “مستقبلًا” سيكون في خطر قد لا يعلم حجمه أحد، لذلك اتخذت قرار انتهاء العلاقة مع النجم الكبير ميسي، وقال: “لن أعطي وعودًا كاذبة” وهكذا هم الشجعان.
ـ هكذا تصرف “الشجاع” لابورتا وهو يعلم أنه سيكون تحت مقصلة جماهير برشلونة، واتخذ القرار المناسب “اليوم” خوفًا من كوارث وانهيار “الغد”.
ـ هل نجد رئيسًا لأحد الأندية السعودية يفكر بهذه الطريقة ويتخذ مثل هذا القرار؟
ـ دخل الظاهرة “ميسي” الفترة الحرة من عقده، “ورغم العروض العديدة الضخمة ماليًا” إلا أنه لم يلتفت لها وظل ملتزمًا “برغبته” بالبقاء مع عشقه “قميص برشلونة” حتى أنه “تنازل” عن “نصف” مرتبه في العقد الجديد، وهو أمر لا يمكن أن يحدث من أي محترف في أي مجال كان.
ـ وبينما كان الظاهرة “ميسي” ينتظر “حسم” الأمر وتجديد العقد، كان الرئيس الذهبي والتاريخي لبرشلونة “خوان لابورتا” يسابق الزمن بحثًا عن حلول “اللعب المالي النظيف” لتنفيذ رغبة الطرفين “برشلونة وميسي” بعقد جديد يجمع العشيق بعشقه.
ـ كان الزمن يمر “سريعًا”.. إدارة برشلونة “غير” قادرة على حسم الأمر مع رابطة دوري المحترفين الإسباني، وميسي لا يريد أن تنتهي فترة قيد المحترفين الصيفية وهو دون عقد احترافي جديد سواءً في برشلونة أو خارجها.
ـ وبينما كانت “كل” المؤشرات تؤكد قرب انتهاء الأمر، وأن الخميس 5 أغسطس سيكون يوم “الاحتفال” بتجديد عقد الظاهرة فإذ “بالمفاجأة” تحدث بإعلان خوان لابورتا “رسميًا” نهاية علاقة ميسي ببرشلونة بعد أن عجز “لابورتا” عن التوصل لحل مع رابطة دوري المحترفين، وأيضًا عن توفير متطلبات ميسي التي هي “حق” من حقوقه خصوصًا أنه عقده الاحترافي الأخير في مشواره الكروي.
ـ تحدث لابورتا عن “تعنت” غير مستغرب من رابطة دوري المحترفين ضد نادي برشلونة، وكشف كل الحقائق محملًا “جزءًا” من فشل محاولات التجديد مع الظاهرة ميسي لرابطة دوري المحترفين.
ـ هناك جزء آخر لا تتحمله الرابطة تحدث عنه “بكل شجاعة” لابورتا، وهو الأعباء المالية “المستقبلية” فيما لو حاول أن “يضغط” ويكثف محاولاته أي “لابورتا” من أجل بقاء ميسي.
ـ قال لابورتا “بكل شجاعة” لو جددنا عقد ميسي بالوضع المالي الحالي، فإن وضع النادي المالي “مستقبلًا” سيكون في خطر قد لا يعلم حجمه أحد، لذلك اتخذت قرار انتهاء العلاقة مع النجم الكبير ميسي، وقال: “لن أعطي وعودًا كاذبة” وهكذا هم الشجعان.
ـ هكذا تصرف “الشجاع” لابورتا وهو يعلم أنه سيكون تحت مقصلة جماهير برشلونة، واتخذ القرار المناسب “اليوم” خوفًا من كوارث وانهيار “الغد”.
ـ هل نجد رئيسًا لأحد الأندية السعودية يفكر بهذه الطريقة ويتخذ مثل هذا القرار؟
