تبدأ اليوم فترة قيد المحترفين الشتوية، التي تستمر حتى ما قبل نهاية شهر يناير الجاري بأيام قلائل، وهي فترة طويلة وكافية (لتعديل) الكثير من صفوف (بعض) الفرق خلال المرحلة المقبلة من الدوري.
ـ الجولتان الماضيتان من منافسات (الدوري) إضافة إلى مباريات دور الستة عشر من مسابقة (الكأس) أعطت (بصيصًا) من الأمل (بارتفاع) المستوى الفني لما هو قادم من مباريات في الدوري والكأس.
ـ الفترة الشتوية لقيد المحترفين (على مستوى العالم) قد لا تحمل (الكثير)، بسبب (ندرة) اللاعبين المتميزين المتاحين للتعاقد، إلى جانب أن الفرق (عادة) لا تحتاج لهز الاستقرار، وبالتالي تستبدل محترفًا أو اثنين على أبعد تقدير.
ـ ربما يكون فريق الباطن (في حال حصوله على شهادة الكفاءة المالية) هو أحوج فريق لقيد 5 أو 6 محترفين (غير سعوديين) يساهمون في إنقاذ الفريق الذي قدَّم (وفق ظروفه الصعبة جدًّا) مستويات متميزة متغلبًا على الصعوبات، وفي تصوري أن هذا الفريق (متى اكتملت عناصره الأجنبية) سيكون قادرًا على البقاء لموسم جديد في دوري المحترفين.
ـ فرق تقع في مراكز متأخرة (الخليج والعدالة والفيحاء) قد تحتاج لاستبدال بعض المحترفين، من أجل (تحسين) الأوضاع الفنية والمنافسة على البقاء خلال ما تبقى من منافسات الموسم.
ـ بقية الفرق قد لا تحتاج لأي تعديلات فنية (وإن احتاجت) فلن يكون لأكثر من لاعب أو اثنين وربما أن الاتحاد والهلال هما الوحيدان اللذان لن يستطيعا التغيير، بسبب منعهما من قيد المحترفين.
ـ هذا على صعيد الفرق التي نأمل (كمتابعين) أن يسعوا جاهدين لرفع المستوى الفني وإمتاعنا، خصوصًا أن كل مقومات المتعة والإثارة والتنافس موجودة لدى الفرق إن كان على صعيد المحترفين (الأجانب والمحليين) أو على صعيد الأهداف والطموحات.
** أما بالنسبة لمنظمي المسابقات المحلية (رابطة دوري المحترفين واتحاد كرة القدم) فننتظر منهم عملًا (يليق) بكرة القدم السعودية، وألا نرى الكثير من التأجيلات وإن وجدت (لظروف طارئة) فلا بد من تحديد المواعيد ضمانًا لعدالة التنافس.
ـ اتحاد الكرة ننتظر منه (تعليقًا) أو (توضيحًا) لحقيقة ما تم تداوله قبل لقاء النصر والهلال بخصوص (استضافة) الحكم المكسيكي في حفل عشاء، وهل ما تم كان (بعلم) الاتحاد وضمن (برنامج) تم إعداده للحكم وأن المستضيفين (جهة رسمية) أم أن الأمر كان من قبل مشجعين لأحد الطرفين، وإذا كان كذلك فهل يقبل رجال اتحاد الكرة بذلك وسيقبلونه مستقبلًا؟ سؤال ينتظر الإجابة والتوضيح.
ـ الجولتان الماضيتان من منافسات (الدوري) إضافة إلى مباريات دور الستة عشر من مسابقة (الكأس) أعطت (بصيصًا) من الأمل (بارتفاع) المستوى الفني لما هو قادم من مباريات في الدوري والكأس.
ـ الفترة الشتوية لقيد المحترفين (على مستوى العالم) قد لا تحمل (الكثير)، بسبب (ندرة) اللاعبين المتميزين المتاحين للتعاقد، إلى جانب أن الفرق (عادة) لا تحتاج لهز الاستقرار، وبالتالي تستبدل محترفًا أو اثنين على أبعد تقدير.
ـ ربما يكون فريق الباطن (في حال حصوله على شهادة الكفاءة المالية) هو أحوج فريق لقيد 5 أو 6 محترفين (غير سعوديين) يساهمون في إنقاذ الفريق الذي قدَّم (وفق ظروفه الصعبة جدًّا) مستويات متميزة متغلبًا على الصعوبات، وفي تصوري أن هذا الفريق (متى اكتملت عناصره الأجنبية) سيكون قادرًا على البقاء لموسم جديد في دوري المحترفين.
ـ فرق تقع في مراكز متأخرة (الخليج والعدالة والفيحاء) قد تحتاج لاستبدال بعض المحترفين، من أجل (تحسين) الأوضاع الفنية والمنافسة على البقاء خلال ما تبقى من منافسات الموسم.
ـ بقية الفرق قد لا تحتاج لأي تعديلات فنية (وإن احتاجت) فلن يكون لأكثر من لاعب أو اثنين وربما أن الاتحاد والهلال هما الوحيدان اللذان لن يستطيعا التغيير، بسبب منعهما من قيد المحترفين.
ـ هذا على صعيد الفرق التي نأمل (كمتابعين) أن يسعوا جاهدين لرفع المستوى الفني وإمتاعنا، خصوصًا أن كل مقومات المتعة والإثارة والتنافس موجودة لدى الفرق إن كان على صعيد المحترفين (الأجانب والمحليين) أو على صعيد الأهداف والطموحات.
** أما بالنسبة لمنظمي المسابقات المحلية (رابطة دوري المحترفين واتحاد كرة القدم) فننتظر منهم عملًا (يليق) بكرة القدم السعودية، وألا نرى الكثير من التأجيلات وإن وجدت (لظروف طارئة) فلا بد من تحديد المواعيد ضمانًا لعدالة التنافس.
ـ اتحاد الكرة ننتظر منه (تعليقًا) أو (توضيحًا) لحقيقة ما تم تداوله قبل لقاء النصر والهلال بخصوص (استضافة) الحكم المكسيكي في حفل عشاء، وهل ما تم كان (بعلم) الاتحاد وضمن (برنامج) تم إعداده للحكم وأن المستضيفين (جهة رسمية) أم أن الأمر كان من قبل مشجعين لأحد الطرفين، وإذا كان كذلك فهل يقبل رجال اتحاد الكرة بذلك وسيقبلونه مستقبلًا؟ سؤال ينتظر الإجابة والتوضيح.
