|




إحصائيات .. يوثق كريري والشلهوب في نادي الفيفا المئوي

/media/iris/1372963835902584200.jpg
الرياض – الرياضية 2013.07.05 | 03:51 am

وثق فريق عمل موقع احصائيات الدوري السعودي (www.SLstat.com) المباريات الدولية للاعبي المنتخب السعودي لكرة القدم سعود كريري ومحمد الشلهوب حيث اتضح تجاوزهما ال(١٠٠) مباراة دولية وبالتالي تم اعتمادهم في قائمة نادي الفيفا المئوي (FIFA Century Club) في الإصدار الجديد الذي سينشر على موقع الفيفا خلال الأيام القليلة المقبلة ، وبذلك يرتفع عدد اللاعبين السعوديين في النادي المئوي إلى (٩) لاعبين بعد محمد الدعيع، سامي الجابر، محمد الخليوي، عبدالله سليمان، ماجد عبدالله، ياسر القحطاني وحسين عبدالغني (الترتيب حسب عدد مبارياتهم الدولية ).
وجاء تصديق الفيفا بعد ان جهز فريق العمل تقريراً متكاملاً عن مباريات اللاعبين موثقة باليوم والمكان والنتيجة وعدد الدقائق التي شارك فيها كل لاعب حيث اتضح:-
بان اللاعب سعود كريري رصيده (١١٨) مباراة دولية حيث لعب مباراته الدولية الاولى في 23 / 7 /2001 ضد كوريا الشمالية في كوالالمبور (مباراة ودية) وانتهت 1-0 للسعودية، وأكمل ال(١٠٠) مباراة دولية في 12/ 10 / 2010 ضد بلغاريا في أسطنبول (مباراة ودية) وانتهت 2-0 لبلغاريا وكانت المباراة الاخيرة له في 23 / 3 / 2013 ضد أندنويسيا في جاكرتا (تصفيات كأس آسيا ٢٠١٥) وانتهت 2-1 للسعودية. واللاعب محمد الشلهوب رصيده (١١٧) مباراة دولية حيث لعب مباراته الدولية الأولى في 21/ 5 /2000 ضد لبنان في البقاع ( مباراة ودية) وانتهت 0-0، وأكمل ال(١٠٠) مباراة في 1 / 4 / 2009 : ضد الإمارات في الرياض (تصفيات كأس العالم ٢٠١٠) وأنتهت 3-2 للسعودية، وأكمل المباراة الاخيرة له في 29 / 2 /2012 ضد أستراليا في ملبورن (تصفيات كأس العالم ٢٠١٤) وانتهت 4-2 لأستراليا.
وقام مدير الموقع نعيم البكر بالتواصل مع المسؤول عن نادي الفيفا المئوي روبرتو مامرود وإرسال كامل التفاصيل له وبعد فترة من التدقيق والمراجعة تم اعتماد كامل مباريات اللاعبين وأكد أنه سيتم إدراجها في القائمة الجديدة.
وبهذه المناسبة تقدم نعيم البكر نيابة عن فريق العمل بالتهنئة الخالصة للاعبين سعود كريري ومحمد الشلهوب على انضمامهم لنادي الفيفا المئوي مؤكداً ان خدمتهم الطويلة للقميص الأخضر يجب ان توثق وتسجل للأجيال القادمة كباقي زملائهم، وشدد على أن هناك مجموعة أخرى من اللاعبين بدأ العمل في رصد مبارياتهم وتبقى مراجعتها ومن ثم إرسالها لطلب الاعتماد بإذن الله.