تحت عنوان "والتعصب الرياضي "فساد" أيضًا!"، كتبت الزميله هيا الغامدي مقالها الصادر يوم أمس، والذي شهد ردود أفعال عديدة في موقع التواصل الاجتماعي تويتر.
وذكرت الزميلة هيا الغامدي في مقالها: "تختلف أنواع الفساد وأشكاله باختلاف مسبباته، وحينما نتحدث عن "الفساد" في مجتمع الرياضة، فغالبًا ما نجده متبوئًا موقعه شبه الأزلي بالتطرف في الآراء والتعصب لوجهات النظر العقيمة، والإساءة للآخر!".
وأضافت: "اختنقنا من التعصب.. والمتعصب كالمختنق "المشنوق" الذي يتأثر بسموم حقده وكراهيته، ويؤثر في الآخر بكم التعاطف الشعبي الذي يحصل عليه من أنصاره هواة السير الأعمى ضمن ثقافة القطيع، وهو في حقيقته كالسوس الذي ينخر في جسد رياضتنا ليعريها من أي تطور، ويشل حركتها وحراكها!".
وعلق المغرد أبو خالد قائلًا: "مقال جميل وأصاب كبد الحقيقة، وللأسف.. إن من يؤصل للتعصب هم بعض المسؤولين والصحفيين"، فيما قال المغرد أحمد السلمي: "مقال جميل عن التعصب، وفعلًا التعصب أكبر فساد، خاصه إذا المسؤول متعصب"