(1)
ـ مشعل السديري كاتب جميل جداً أعرفه فناناً تشكيلياً قبل أن أعرفه ككاتب اجتماعي وأدبي وسياسي، استوقفتني قبل عدة شهور مقولة جميلة في سياق زاويته في صحيفة (الشرق الأوسط)، المقولة هي على صيغة سؤال يقول: (كيف نساعد الناس على مساعدة أنفسهم؟).
بالطبع مشعل السديري ليس (غاري هيل) لكنه من كوكبة الكتاب والفنانين الذي بدأ يحبو ثم وقف ثم مشى ثم جرى إلى أن وصل مرحلة القفز، مشعل السديري مؤهل أن يتبنى مؤسسة خيرية معينة بمساعدة الناس على مساعدة أنفسهم، وسأكون أحد أعضائها في حال قبول الأستاذ مشعل بي عضواً في مؤسسته الخيرية حتى ننافس (غاري هيل).
(2)
هناك من يخترع مفاهيم جديدة في رؤيته للمستقبل الرياضي وهناك من يشوّه هذا المستقبل بالوعود والآمال والتسويف، هؤلاء هم الذين يخلطون ما بين الهواية والتطوع والاحتراف، لهذا تخرج بعض هذه الآمال والتطلعات في غير صورتها المأمولة مما يضعف من حجم الثقة في تحقيق بعض هذه الطموحات والآمال والتطلعات والأماني حين لا تجدها بصراحة على أرض الواقع، نتحدث مثلاً عن الخصخصة والتخصيص والكيان التجارية والتسويق وحقوق النقل الفضائي والاستثمار والاحتراف وأكاديميات التدريب.
(3)
قلت ذات مرات عديدة إنه ليس بالضرورة أن نستنسخ تجارب أوروبية بل تجارب آسيوية من اليابان وكوريا والصين وأستراليا.
(4)
ثقافة العمل التطوعي في الأندية والاتحادات الرياضية لا تنسجم (صراحة) مع متطلبات المستقبل الاحترافية حيث ما زلنا نمارس عملنا الرياضي الاحترافي بعقلية الهواة والمتطوعين وبالتالي لا يمكن تحت أية ظروف أو مبررات أن يكون عمل الهواة والعمل التطوعي موازياً بالقيمة الفنية للعمل الاحترافي.
(5)
تخيلوا لو أن فريق (تحت 21 سنة) في بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد لنادي الحزم الهابط لأندية الدرجة الأولى بطلاً لكأس الأمير فيصل بن فهد فإنه سيهبط مع الفريق الأول إلى أندية الدرجة الأولى هكذا تقول لوائح المسابقة وأنظمة البطولة.
(6)
بطل كأس الأمير فيصل بن فهد (تحت 21 سنة) وهو نادي الشباب، هل سيشارك في كأس الملك للأبطال بالفريق الأول، أم بفريق (تحت 21 سنة) الذي حقق البطولة؟ ليس في اللوائح شيء واضح في هذا الجانب.
(7)
ثقافات جديدة دخلت مؤخراً وسطنا الرياضي، منها ثقافة (وش تشجع) وثقافة (قاعد على قلوبكم) وثقافة (كم رقم حسابك)! (وثقافة شوط المباراة الأول للاعبين والثاني للمدربين).
(8)
في حوارات فضائية عديدة لا تستطيع أن تحدد أن هذا المتحدث إعلامي يتحدث بعقلية (مشجع) أم إعلامي يتحدث بعقلية (موظف)؟
(9)
في النظام الأساسي للاتحاد السعودية لكرة القدم (اللجنة التنفيذية) وهذه تسمية خاطئة.. الصحيح أن نقول: (المكتب التنفيذي).
(10)
المسمى الصحيح للبطولة هو: (بطولة تحت 21 سنة على كأس الأمير فيصل بن فهد) ومن الخطأ أن نقول: (الفريق الأولمبي) الذي أعمار لاعبيه (تحت 23 سنة) وليس (تحت 21 سنة).
(11)
من ربط (الإعلام) بـ(الإحصاء) يفترض أن يكون محل (مساءلة)!
(12)
اللاعب الأجنبي ليس مكانه مقاعد الاحتياط، إما أن يكون أساسياً وداخل المستطيل الأخضر، وإما أن يكون في المدرجات مصاباً أو موقوفاً، وما عدا ذلك فهي اختراعات وفلسفات مدربين.
ـ مشعل السديري كاتب جميل جداً أعرفه فناناً تشكيلياً قبل أن أعرفه ككاتب اجتماعي وأدبي وسياسي، استوقفتني قبل عدة شهور مقولة جميلة في سياق زاويته في صحيفة (الشرق الأوسط)، المقولة هي على صيغة سؤال يقول: (كيف نساعد الناس على مساعدة أنفسهم؟).
بالطبع مشعل السديري ليس (غاري هيل) لكنه من كوكبة الكتاب والفنانين الذي بدأ يحبو ثم وقف ثم مشى ثم جرى إلى أن وصل مرحلة القفز، مشعل السديري مؤهل أن يتبنى مؤسسة خيرية معينة بمساعدة الناس على مساعدة أنفسهم، وسأكون أحد أعضائها في حال قبول الأستاذ مشعل بي عضواً في مؤسسته الخيرية حتى ننافس (غاري هيل).
(2)
هناك من يخترع مفاهيم جديدة في رؤيته للمستقبل الرياضي وهناك من يشوّه هذا المستقبل بالوعود والآمال والتسويف، هؤلاء هم الذين يخلطون ما بين الهواية والتطوع والاحتراف، لهذا تخرج بعض هذه الآمال والتطلعات في غير صورتها المأمولة مما يضعف من حجم الثقة في تحقيق بعض هذه الطموحات والآمال والتطلعات والأماني حين لا تجدها بصراحة على أرض الواقع، نتحدث مثلاً عن الخصخصة والتخصيص والكيان التجارية والتسويق وحقوق النقل الفضائي والاستثمار والاحتراف وأكاديميات التدريب.
(3)
قلت ذات مرات عديدة إنه ليس بالضرورة أن نستنسخ تجارب أوروبية بل تجارب آسيوية من اليابان وكوريا والصين وأستراليا.
(4)
ثقافة العمل التطوعي في الأندية والاتحادات الرياضية لا تنسجم (صراحة) مع متطلبات المستقبل الاحترافية حيث ما زلنا نمارس عملنا الرياضي الاحترافي بعقلية الهواة والمتطوعين وبالتالي لا يمكن تحت أية ظروف أو مبررات أن يكون عمل الهواة والعمل التطوعي موازياً بالقيمة الفنية للعمل الاحترافي.
(5)
تخيلوا لو أن فريق (تحت 21 سنة) في بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد لنادي الحزم الهابط لأندية الدرجة الأولى بطلاً لكأس الأمير فيصل بن فهد فإنه سيهبط مع الفريق الأول إلى أندية الدرجة الأولى هكذا تقول لوائح المسابقة وأنظمة البطولة.
(6)
بطل كأس الأمير فيصل بن فهد (تحت 21 سنة) وهو نادي الشباب، هل سيشارك في كأس الملك للأبطال بالفريق الأول، أم بفريق (تحت 21 سنة) الذي حقق البطولة؟ ليس في اللوائح شيء واضح في هذا الجانب.
(7)
ثقافات جديدة دخلت مؤخراً وسطنا الرياضي، منها ثقافة (وش تشجع) وثقافة (قاعد على قلوبكم) وثقافة (كم رقم حسابك)! (وثقافة شوط المباراة الأول للاعبين والثاني للمدربين).
(8)
في حوارات فضائية عديدة لا تستطيع أن تحدد أن هذا المتحدث إعلامي يتحدث بعقلية (مشجع) أم إعلامي يتحدث بعقلية (موظف)؟
(9)
في النظام الأساسي للاتحاد السعودية لكرة القدم (اللجنة التنفيذية) وهذه تسمية خاطئة.. الصحيح أن نقول: (المكتب التنفيذي).
(10)
المسمى الصحيح للبطولة هو: (بطولة تحت 21 سنة على كأس الأمير فيصل بن فهد) ومن الخطأ أن نقول: (الفريق الأولمبي) الذي أعمار لاعبيه (تحت 23 سنة) وليس (تحت 21 سنة).
(11)
من ربط (الإعلام) بـ(الإحصاء) يفترض أن يكون محل (مساءلة)!
(12)
اللاعب الأجنبي ليس مكانه مقاعد الاحتياط، إما أن يكون أساسياً وداخل المستطيل الأخضر، وإما أن يكون في المدرجات مصاباً أو موقوفاً، وما عدا ذلك فهي اختراعات وفلسفات مدربين.
