(1)
إذا كانت الاستوديوهات التحليلية قد خسرت محللاً فنياً بارعاً.. والمستطيلات الخضراء قد خسرته مدرباً وطنياً ارتبط اسمه بإنجازات سعودية عالمية.. واللجنة الفنية وشؤون المدربين باتحاد كرة القدم السعودي خسرت عنصراً وأكاديمياً مؤهلاً ضمن أعضائها المميزين.. فإن نادي الشباب قد كسب المدرب الوطني القدير الدكتور عبدالعزيز الخالد ليشكل إضافة فنية وإدارية في منظومة العمل الكروي داخل نادي الشباب.
(2)
أضم صوتي ألف مرة إلى صوت الزميل والصديق مساعد العبدلي في تساؤله عن ابتعاد المدرب الوطني القدير ناصر الجوهر عن ممارسة التدريب وهو القادر على ذلك والمؤهل ليقود (المنتخب الأولمبي) بجانب المدرب القدير يوسف عنبر ومدرب الحراس القدير أحمد العميري.
فناصر الجوهر مؤهل لقيادة أحد أندية دوري زين السعودي للمحترفين، فهل يفعلها (أبو خالد) كما فعلها المعلم حسن شحاتة الذي سيدرب نادي الزمالك بعد خروج شحاتة من المنتخب القومي؟.
(3)
أعرف تمام المعرفة أن هناك حقاً أدبياً ومعنوياً لابد من الإشارة إليه في (بعض) المرات.. لكن هذا (الحق) يبدو أحياناً مكرراً ومملاً ومبتذلاً وهو ما يمارسه (بعض) الزملاء مقدمي البرامج.. فهذا الأسلوب انتهى منذ زمن بعيد.. وتوزيع التحيات وعبارات الشكر المكررة والمملة في بداية ونهاية البرنامج فقدت قيمتها من كثرة التكرار الممل مثل شكراً المخرج الفنان المبدع.. والعاملين بالكنترول.. والمصورين.. ولم يبق أحد وكأن كافة فريق العمل يعملون مجاناً أو متطوعين.
(4)
مذيعون ومقدمو برامج قدمتهم الصحافة الرياضية أبرزهم: صالح علي الحمادي.. بتال القوس.. وليد الفراج.. أحمد الشمراني.. عادل عصام الدين.. منصور البدر.. عيسى الجوكم.. وهيب خليل.. مساعد العصيمي.. سامي العصيمي.. سامي اليوسف.. أحمد العجلان.. سعود العبدالعزيز.. ماجد التويجري.. فيصل الجفن.. مسفر الحسيني.. وآخر هؤلاء المتميزين عيد الثقيل.. وهو ما يعني أن المذيع القادم من بلاط الصحافة يكون حضوره قوياً ومتمكناً ومقنعاً.
(5)
حتى الآن بالنسبة لنا كمشاهدين لا نعرف صراحة إن كان برنامج المسابقات الثقافي الرمضاني الشهير (سباق المشاهدين) سوف يعرض على شاشة القناة الأولى بالتلفزيون السعودي كما في التسع سنوات الماضية ويعاد عرضه على (القناة الرياضية السعودية) أم أن البرنامج طبقاً لتصريح مقدمه الإعلامي الشهير حامد الغامدي سيعرض (فقط) على القناة الرياضية السعودية ولن يعرض على (القناة الأولى).. (رجاء فهمونا)!!
(6)
بصراحة أعجبتني جداً فكرة نادي الهلال عندما قامت إدارة النادي بإلغاء مضمار ملعب الأمير سلمان بن عبدالعزيز بالنادي.. والعزم على زراعة كامل المساحة المحيطة بالملعب في كل الاتجاهات بحيث يستفيد الفريق من كافة أجزاء الملعب خلال التدريبات وعمليات الإحماء وتدريب حراس المرمى.. أتمنى أن تحذو جميع الأندية حذو نادي الهلال وملاعب الرئاسة التي تقام عليها المباريات وخصوصاً المنطقة الواقعة خلف كل مرمى في كل ملعب حيث يسخن اللاعب البديل على أرض خضراء بدلاً من الأرض الصلبة.
(7)
طبقاً لتصريح الصديق محمد المسحل فإن الجماهير الرياضية مازالت تنتظر الإعلان من قبل مدير شؤون المنتخبات الوطنية عن اسم المدرب الوطني الذي سيتم ضمه إلى الجهاز الفني للمنتخب الوطني الأول بقيادة الهولندي (ريكارد).. بعض الأنباء تشير إلى أنه لن يخرج عن الأسماء الثلاثة: يوسف خميس، د. جاسم الحربي، صالح المطلق.
إذا كانت الاستوديوهات التحليلية قد خسرت محللاً فنياً بارعاً.. والمستطيلات الخضراء قد خسرته مدرباً وطنياً ارتبط اسمه بإنجازات سعودية عالمية.. واللجنة الفنية وشؤون المدربين باتحاد كرة القدم السعودي خسرت عنصراً وأكاديمياً مؤهلاً ضمن أعضائها المميزين.. فإن نادي الشباب قد كسب المدرب الوطني القدير الدكتور عبدالعزيز الخالد ليشكل إضافة فنية وإدارية في منظومة العمل الكروي داخل نادي الشباب.
(2)
أضم صوتي ألف مرة إلى صوت الزميل والصديق مساعد العبدلي في تساؤله عن ابتعاد المدرب الوطني القدير ناصر الجوهر عن ممارسة التدريب وهو القادر على ذلك والمؤهل ليقود (المنتخب الأولمبي) بجانب المدرب القدير يوسف عنبر ومدرب الحراس القدير أحمد العميري.
فناصر الجوهر مؤهل لقيادة أحد أندية دوري زين السعودي للمحترفين، فهل يفعلها (أبو خالد) كما فعلها المعلم حسن شحاتة الذي سيدرب نادي الزمالك بعد خروج شحاتة من المنتخب القومي؟.
(3)
أعرف تمام المعرفة أن هناك حقاً أدبياً ومعنوياً لابد من الإشارة إليه في (بعض) المرات.. لكن هذا (الحق) يبدو أحياناً مكرراً ومملاً ومبتذلاً وهو ما يمارسه (بعض) الزملاء مقدمي البرامج.. فهذا الأسلوب انتهى منذ زمن بعيد.. وتوزيع التحيات وعبارات الشكر المكررة والمملة في بداية ونهاية البرنامج فقدت قيمتها من كثرة التكرار الممل مثل شكراً المخرج الفنان المبدع.. والعاملين بالكنترول.. والمصورين.. ولم يبق أحد وكأن كافة فريق العمل يعملون مجاناً أو متطوعين.
(4)
مذيعون ومقدمو برامج قدمتهم الصحافة الرياضية أبرزهم: صالح علي الحمادي.. بتال القوس.. وليد الفراج.. أحمد الشمراني.. عادل عصام الدين.. منصور البدر.. عيسى الجوكم.. وهيب خليل.. مساعد العصيمي.. سامي العصيمي.. سامي اليوسف.. أحمد العجلان.. سعود العبدالعزيز.. ماجد التويجري.. فيصل الجفن.. مسفر الحسيني.. وآخر هؤلاء المتميزين عيد الثقيل.. وهو ما يعني أن المذيع القادم من بلاط الصحافة يكون حضوره قوياً ومتمكناً ومقنعاً.
(5)
حتى الآن بالنسبة لنا كمشاهدين لا نعرف صراحة إن كان برنامج المسابقات الثقافي الرمضاني الشهير (سباق المشاهدين) سوف يعرض على شاشة القناة الأولى بالتلفزيون السعودي كما في التسع سنوات الماضية ويعاد عرضه على (القناة الرياضية السعودية) أم أن البرنامج طبقاً لتصريح مقدمه الإعلامي الشهير حامد الغامدي سيعرض (فقط) على القناة الرياضية السعودية ولن يعرض على (القناة الأولى).. (رجاء فهمونا)!!
(6)
بصراحة أعجبتني جداً فكرة نادي الهلال عندما قامت إدارة النادي بإلغاء مضمار ملعب الأمير سلمان بن عبدالعزيز بالنادي.. والعزم على زراعة كامل المساحة المحيطة بالملعب في كل الاتجاهات بحيث يستفيد الفريق من كافة أجزاء الملعب خلال التدريبات وعمليات الإحماء وتدريب حراس المرمى.. أتمنى أن تحذو جميع الأندية حذو نادي الهلال وملاعب الرئاسة التي تقام عليها المباريات وخصوصاً المنطقة الواقعة خلف كل مرمى في كل ملعب حيث يسخن اللاعب البديل على أرض خضراء بدلاً من الأرض الصلبة.
(7)
طبقاً لتصريح الصديق محمد المسحل فإن الجماهير الرياضية مازالت تنتظر الإعلان من قبل مدير شؤون المنتخبات الوطنية عن اسم المدرب الوطني الذي سيتم ضمه إلى الجهاز الفني للمنتخب الوطني الأول بقيادة الهولندي (ريكارد).. بعض الأنباء تشير إلى أنه لن يخرج عن الأسماء الثلاثة: يوسف خميس، د. جاسم الحربي، صالح المطلق.
