الناس يختلفون في استقبالهم لقائد ما، فالبعض يضعه في دائرة الضوء مختبراً صبره، ومجموعة أخرى تحاول الاحتواء وفرض الوصاية. فإن رأى القائد شق طريقه رجع هذا وذاك ناقماً ينشر التشاؤم وينذر بالإخفاق وخير مثال هو..
غداة تنصيب الأمير فيصل بن تركي بن ناصر رئيساً للنصر هاتفني أحد الجماهير النصراوية وقال لي: أنا شخصياً لست متفائلاً بكحيلان بعد أن علمت أنه ينوي التعاقد مع عبده حكمي، أخبرته بأن عليه أن يركن للواقع ويترك أحاسيسه التي يستوردها من معاقل المنتديات. الأمير فيصل تعهد بالعمل الجاد ولم يطلع أحداً على أجندته ومع ذلك ورغم أن توليه لمقعد الرئاسة النصراوي لم يمض عليه أكثر من أسبوع واحد، إلا أن هناك من يصدر الإشاعات ربما لشيء في نفس يعقوب، لم يتبق اسم لاعب يلعب فوق هذه البسيطة إلا وقد فاوضه النصر أيضا، هناك شريحة تحاول أن تمارس دور الوصاية، فنراها تقترح ضم فلان وضرورة إنهاء التعاقد مع علان، وإذا لم يتم ذلك فإن الوضع ينذر بكارثة حقيقية تحل بالنصر يا الله صباح خير، هل كان مطلوباً من الأمير فيصل بن تركي أن يجلس بجانبه جميع اللاعبين المحليين والأجانب الذين ينوي التعاقد معهم أثناء المؤتمر الصحفي لكي يقتنع هذا.. وذاك بأن النصر بألف خير؟ أعانك الله يافيصل وجعل جهدك يثمر.
من الذي ورطك يا نجيب؟
راهن الأخ محمد نجيب على أن الأمير فيصل بن تركي لن يتولى رئاسة نادي النصر، وإذا ما حدث ذلك فإنه سيتواجد في برنامج خط الستة مرتديا شعار العالمي، خسر نجيب الرهان ولكنه اعتذر عن لبس الشعار وقبل الأمير فيصل الاعتذار وسامحه في عدم لبس الشعار، ولكن هناك سؤالان مهمان أود من الإعلامي المميز محمد نجيب أن يجيب عليهما. الأول: من الذي ورطه في هذا الرهان وأعانه على توقعه الخاسر "أشك أنه صاحب الفكرة" السؤال الثاني: لماذا الخوف من لبس شعار النصر كما وعد بذلك وهو الذي أفصح عن رهانه السابق مع الأمير فيصل بن تركي؟
أسئلة بتال
من استمع لأسئلة بتال القوس التي وجهها للأمير فيصل بن تركي في برنامجه الشهير في المرمى يشعر بأن هناك أحداً واقف خلف الستار يملي على بتال الأسئلة التي يجب طرحها على الأمير فيصل. عموماً قديماً قيل: ما يقع إلا الشاطر... وبتال شاطر"قوي"!
غداة تنصيب الأمير فيصل بن تركي بن ناصر رئيساً للنصر هاتفني أحد الجماهير النصراوية وقال لي: أنا شخصياً لست متفائلاً بكحيلان بعد أن علمت أنه ينوي التعاقد مع عبده حكمي، أخبرته بأن عليه أن يركن للواقع ويترك أحاسيسه التي يستوردها من معاقل المنتديات. الأمير فيصل تعهد بالعمل الجاد ولم يطلع أحداً على أجندته ومع ذلك ورغم أن توليه لمقعد الرئاسة النصراوي لم يمض عليه أكثر من أسبوع واحد، إلا أن هناك من يصدر الإشاعات ربما لشيء في نفس يعقوب، لم يتبق اسم لاعب يلعب فوق هذه البسيطة إلا وقد فاوضه النصر أيضا، هناك شريحة تحاول أن تمارس دور الوصاية، فنراها تقترح ضم فلان وضرورة إنهاء التعاقد مع علان، وإذا لم يتم ذلك فإن الوضع ينذر بكارثة حقيقية تحل بالنصر يا الله صباح خير، هل كان مطلوباً من الأمير فيصل بن تركي أن يجلس بجانبه جميع اللاعبين المحليين والأجانب الذين ينوي التعاقد معهم أثناء المؤتمر الصحفي لكي يقتنع هذا.. وذاك بأن النصر بألف خير؟ أعانك الله يافيصل وجعل جهدك يثمر.
من الذي ورطك يا نجيب؟
راهن الأخ محمد نجيب على أن الأمير فيصل بن تركي لن يتولى رئاسة نادي النصر، وإذا ما حدث ذلك فإنه سيتواجد في برنامج خط الستة مرتديا شعار العالمي، خسر نجيب الرهان ولكنه اعتذر عن لبس الشعار وقبل الأمير فيصل الاعتذار وسامحه في عدم لبس الشعار، ولكن هناك سؤالان مهمان أود من الإعلامي المميز محمد نجيب أن يجيب عليهما. الأول: من الذي ورطه في هذا الرهان وأعانه على توقعه الخاسر "أشك أنه صاحب الفكرة" السؤال الثاني: لماذا الخوف من لبس شعار النصر كما وعد بذلك وهو الذي أفصح عن رهانه السابق مع الأمير فيصل بن تركي؟
أسئلة بتال
من استمع لأسئلة بتال القوس التي وجهها للأمير فيصل بن تركي في برنامجه الشهير في المرمى يشعر بأن هناك أحداً واقف خلف الستار يملي على بتال الأسئلة التي يجب طرحها على الأمير فيصل. عموماً قديماً قيل: ما يقع إلا الشاطر... وبتال شاطر"قوي"!
