يقول الفرنسي جيرارد هولييه رئيس الفريق الإداري بلجنة تطوير المنتخبات الوطنية عند زيارته لأكاديمية الأهلي: ما شاهدته كان يفوق ما تم وصفه لي من قبل وفود زائرة للأكاديمية وما تابعته على أرض الوقع يمثل التوجه الصحيح للاهتمام بالفئات السنية.. أما الإنجليزي ريك باري المستشار بنفس اللجنة وفي نفس الزيارة فقد ذكر أمرا ملفتا للنظر ويستحق التوقف حينما قال: شاهدت جوانب مهمة في إعداد النشء لم أشاهدها في الأكاديميات الموجودة في أوروبا ولعل محور التطوير الذي جئنا من أجله وجدته ماثلاً أمامي في الأكاديمية ومركز الناشئين والشباب..
ـ ترى ماذا يعني لنا أن نستمع لهذين الرأيين الخبيرين من مستشارين رياضيين معروفين عالميا ولهما إسهاماتهما الرياضية والاستشارية في كثير من جوانب تطوير كرة القدم؟ هل هما يجاملان؟ بالطبع لا، لأن مثل هؤلاء المختصين الأجانب لا يجيدون هذا النوع من الأحاديث علاوةً على بيئة الأكاديمية ومركز الأمير عبدالله الفيصل لقطاع الناشئين والشباب المحفزة لكل قول جميل.. إذن ما الذي دفعهما للحديث بأريحية وصراحة تامة لتشخيص واقع العمل في هاتين المنشأتين الرياضيتين الكبيرتين سوى أنهما شاهدا عملاً جبارا وتخطيطا سليماً وقدرة إدارية وفنية على قيادة دفة العمل بهذه الدقة بشكل يومي ومستمر في سبيل توفير بيئة ناجحة لصياغة النشء صياغة سليمة من الناحية السلوكية والفنية وتوفير إمكانيات على أعلى المستويات لتخريج لاعب سعودي محترف بمواصفات عالمية..
ـ لا يجب قياس نتائج الفرق في درجتي الناشئين والشباب بهذا المعيار لتفاوت النتائج وقلة الخبرة لدى لاعبي هذا السن وإلا بماذا نفسر تحقيق البطولات والوصول إلى النهائيات وفي نفس الوقت الخسارة بنتيجة كبيرة أو الفوز بنتيجة كبيرة على غرار بعض نتائج شباب وناشئي الأهلي وفوزهم بنتائج كبيرة على بعض الفرق؟..
ـ في كل مكان في العالم وبخاصة في العمل الرياضي الاحترافي لا يمكن التنبؤ بالنتائج والدخول في الغيبيات والتسليم بتحقيق بطولات.. ومن هذا المبدأ لا يمكن الجزم بتحقيق هذه البطولة أو تلك في عام محدد ومن يدخل في هذا الأمر الغيبي ويتوقع به فهو يجهل ظروف منافسات كرة القدم ولا يؤمن بتقلباتها.
ـ ترى ماذا يعني لنا أن نستمع لهذين الرأيين الخبيرين من مستشارين رياضيين معروفين عالميا ولهما إسهاماتهما الرياضية والاستشارية في كثير من جوانب تطوير كرة القدم؟ هل هما يجاملان؟ بالطبع لا، لأن مثل هؤلاء المختصين الأجانب لا يجيدون هذا النوع من الأحاديث علاوةً على بيئة الأكاديمية ومركز الأمير عبدالله الفيصل لقطاع الناشئين والشباب المحفزة لكل قول جميل.. إذن ما الذي دفعهما للحديث بأريحية وصراحة تامة لتشخيص واقع العمل في هاتين المنشأتين الرياضيتين الكبيرتين سوى أنهما شاهدا عملاً جبارا وتخطيطا سليماً وقدرة إدارية وفنية على قيادة دفة العمل بهذه الدقة بشكل يومي ومستمر في سبيل توفير بيئة ناجحة لصياغة النشء صياغة سليمة من الناحية السلوكية والفنية وتوفير إمكانيات على أعلى المستويات لتخريج لاعب سعودي محترف بمواصفات عالمية..
ـ لا يجب قياس نتائج الفرق في درجتي الناشئين والشباب بهذا المعيار لتفاوت النتائج وقلة الخبرة لدى لاعبي هذا السن وإلا بماذا نفسر تحقيق البطولات والوصول إلى النهائيات وفي نفس الوقت الخسارة بنتيجة كبيرة أو الفوز بنتيجة كبيرة على غرار بعض نتائج شباب وناشئي الأهلي وفوزهم بنتائج كبيرة على بعض الفرق؟..
ـ في كل مكان في العالم وبخاصة في العمل الرياضي الاحترافي لا يمكن التنبؤ بالنتائج والدخول في الغيبيات والتسليم بتحقيق بطولات.. ومن هذا المبدأ لا يمكن الجزم بتحقيق هذه البطولة أو تلك في عام محدد ومن يدخل في هذا الأمر الغيبي ويتوقع به فهو يجهل ظروف منافسات كرة القدم ولا يؤمن بتقلباتها.