يتردد كثيراً مفهوم (نصف الكوب الفارغ) وهو يطلق على من يتصف بالنظرة السوداوية في نظرته للأمور...
ـ المجال الرياضي لا يخلو ممن يؤمنون بهذا المفهوم بل ويطبقونه في تعاملهم النقدي...
ـ النقد مطلب لي عمل خصوصاً عندما يكون نقداً هادفاً يستهدف العمل لا الأشخاص...ولكن مثلما هو النقد مطلب فإن الإنصاف هو الآخر مطلب لأنه يكمل منظومة العمل على صعيد الإيجابية والسلبية...
ـ حتى في التعامل في التربية نجد البعض للأسف يتعامل بسلبية الطفل فيؤنبه ويعاقبه لكنه يتجاهل الإيجابية فيحرم الطفل من المكافأة عندما يجيد أو يعمل عملاً إيجابياً...
ـ الرياضة عمل شأنها شأن أي عمل آخر تقبل السلبيات مثلما أنها تحظى بالإيجابيات والمحزن أن بعض النقاد يكتفي بطرح السلبيات متجاهلاً الإيجابيات مطبقاً مبدأ (نصف الكوب الفارغ)...
ـ هل يعقل أن العمل الرياضي كله سلبيات ويخلو تماماً من الإيجابيات!!! لماذا يهضم البعض حقوق من يعمل الإيجابيات أو لماذا يتجاهل البعض ذكر الإيجابيات!!!!
ـ عندما أخطأ حسين عبدالغني ومعه الحكم خليل جلال انطلقت الأصوات تهاجم الثنائي وعندما تراجع الاثنان عن خطئهما لم نجد من يشكرهما على تراجعهما عن الخطأ...
ـ عندما تم تدشين شعار دوري زين السعودي في احتفالية كبرى لم نلمس ذلك التقدير والاهتمام في حين أن سلبيات الدوري تضخم بشكل خيالي !!!!
ـ عندما لم تكن هناك مقاعد في الملاعب الرياضية كانت الحملة الإعلامية كبيرة...
وعندما تم البدء في تركيب المقاعد ظهر من يقول لماذا تأخر تركيبها كل هذه المدة!!!
ـ لماذا يركز البعض على موقف خليل جلال وعبدالغني (السلبي) ويتجاهل موقفهما (الإيجابي) !!!! لماذا يضخم البعض سلبيات اتحاد الكرة ويتجاهل أو يقزم إيجابياته!!!! أخيراً لماذا يطالب البعض ببعض المتطلبات وعندما يتم توفيرها ينسى ذكر ذلك أو الإشادة بمن وفرها!!!!
ـ علينا أن نحرص على (نصف الكوب الممتلئ) ولا نكون سوداويين بنظرة (نصف الكوب الفارغ)...
ـ المجال الرياضي لا يخلو ممن يؤمنون بهذا المفهوم بل ويطبقونه في تعاملهم النقدي...
ـ النقد مطلب لي عمل خصوصاً عندما يكون نقداً هادفاً يستهدف العمل لا الأشخاص...ولكن مثلما هو النقد مطلب فإن الإنصاف هو الآخر مطلب لأنه يكمل منظومة العمل على صعيد الإيجابية والسلبية...
ـ حتى في التعامل في التربية نجد البعض للأسف يتعامل بسلبية الطفل فيؤنبه ويعاقبه لكنه يتجاهل الإيجابية فيحرم الطفل من المكافأة عندما يجيد أو يعمل عملاً إيجابياً...
ـ الرياضة عمل شأنها شأن أي عمل آخر تقبل السلبيات مثلما أنها تحظى بالإيجابيات والمحزن أن بعض النقاد يكتفي بطرح السلبيات متجاهلاً الإيجابيات مطبقاً مبدأ (نصف الكوب الفارغ)...
ـ هل يعقل أن العمل الرياضي كله سلبيات ويخلو تماماً من الإيجابيات!!! لماذا يهضم البعض حقوق من يعمل الإيجابيات أو لماذا يتجاهل البعض ذكر الإيجابيات!!!!
ـ عندما أخطأ حسين عبدالغني ومعه الحكم خليل جلال انطلقت الأصوات تهاجم الثنائي وعندما تراجع الاثنان عن خطئهما لم نجد من يشكرهما على تراجعهما عن الخطأ...
ـ عندما تم تدشين شعار دوري زين السعودي في احتفالية كبرى لم نلمس ذلك التقدير والاهتمام في حين أن سلبيات الدوري تضخم بشكل خيالي !!!!
ـ عندما لم تكن هناك مقاعد في الملاعب الرياضية كانت الحملة الإعلامية كبيرة...
وعندما تم البدء في تركيب المقاعد ظهر من يقول لماذا تأخر تركيبها كل هذه المدة!!!
ـ لماذا يركز البعض على موقف خليل جلال وعبدالغني (السلبي) ويتجاهل موقفهما (الإيجابي) !!!! لماذا يضخم البعض سلبيات اتحاد الكرة ويتجاهل أو يقزم إيجابياته!!!! أخيراً لماذا يطالب البعض ببعض المتطلبات وعندما يتم توفيرها ينسى ذكر ذلك أو الإشادة بمن وفرها!!!!
ـ علينا أن نحرص على (نصف الكوب الممتلئ) ولا نكون سوداويين بنظرة (نصف الكوب الفارغ)...
