تسببت ردة فعل هنا شيحة الهادئة جدًّا وابتسامتها الواسعة في نهاية مقلب "رامز تحت الصفر" في تجدد الحديث عن فبركة المقلب بأكمله، خاصة أنه ليس من الطبيعي أن تواجه فنانة مخاطر الموت بين أنياب نمر سيبيري، ومن بعده دب قطبي، ثم تبتسم فجأة وتصفّق لمدبّر المقلب.
مواقع التواصل الاجتماعي انتظرت نهاية مثيرة من هنا شيحة، بمجرد التعرف على هوية رامز جلال، خاصة أنها سبق وانتقدت برنامجه بشدة، كما يُعرف عنها انفعالاتها الشديدة، ولكنها على عكس كل التوقعات صفقت له فور الكشف عن وجهه، ورددت كلمة "برافو" للتعبير عن تقديرها للمقلب المتقن ولم تنفعل لثانية واحدة، وهو ما دفع بعضهم لتأكيد أنّ هذه الحلقة تعدّ دليلاً إضافيًّا على فبركة المقلب بأكمله.