منتزع أول السيوف السعودية والمليون ريال، أكثر الملاك والمضمرين فوزاً في مهرجان ولي العهد للهجن لم يكن طريقه مفروشاً بالورود مر خلال مسيرة الأشواط بالكثير من الضغوطات الكبيرة كان مثار جدل كبير أطلق التصاريح الإعلامية المثيرة.. "الرياضية" التقت حمد بن راشد بن راية المري المتوج بالسيف والمليون ريال بعد حصده 38 نقطة.
01
نبارك لك خطف أول سيف ومليون ريال بعد حصدك 38 نقطة كأكثر مالك خطف المركز الأول؟
الله يبارك فيكم وأتشرف بهذا الفوز وأهديه إلى القيادة الرشيدة وإلى السعودية والمهرجان غالٍ على قلوبنا وبذلنا الغالي والنفيس لكسب مصافحة ولي العهدـ حفظه الله ورعاه ـ وتمثيل السعودية بالشكل الذي يليق بها.
02
كم فاتورة هذا الإنجاز؟
تبلغ قيمة الهجن السوقية التي تمتلكها عزبتنا أكثر من 25 مليون ريال بعضها مشتريات وأخرى ودائع وأيضاً إنتاج ودعمنا في المراحل الأخيرة من المنافسة بـ 4 ملايين ريال.
03
كانت هناك منافسة لحصد هذا اللقب كيف تراها؟
من ميزات هذه الأشواط أن إثارتها في كل فترة من المهرجان صباحية ومسائية وهناك ترقب كبير من قبلنا ومن قبل الملاك المطاردين لنا وأيضاً من جميع المهتمين بسباقات الهجن على المستوى الخليجي.
04
كم الطاقم الذي أسهم في هذا الفوز؟
لدينا في العزبة حلال كثير ويشرف على إدارته أكثر من 35 شخصاً وهم شركاء النجاح وعملوا على تقوية حظوظنا حتى النهاية وأتقدم لهم بالشكر الكثير.
05
كيف شاهدت المبيعات في مهرجان ولي العهد وهل أصبحت سباقات عالم الهجن جاذبة؟
القيمة السوقية قفزت 200 في المئة وأصبح عدد الصفقات مرتفعاً بشكل كبير وملاحظ في الميدان وتلقيت اتصالات من 5 من رجال الأعمال للشراء مني والدخول في عالم سباقات الهجن وسيحضرون في هذه الفترة وهناك أحداث جديدة أصبحت حاضرة في مهرجان ولي العهد للهجن ببلوغ الفطامين مبلغ مليوني ريال للمرة الأولى وأصبحت الحيران أيضاً في بعض السلالات تباع بـ150 ألف ريال حالياً.
07
لماذا تعمدت الإثارة الصحفية مع الحاصل على المركز الثاني سعيد بن مظفر؟
سعيد تربطني به علاقة قوية جداً وهو أكثر من أخ وفي حال وجودي في الإمارات تواجد في عزبته الخاصة وعلاقتي مع والده وأشقائه جيدة ونلتقي بشكل يومي ونتعايش هذه الإثارة والمطاردة في جلساتنا الخاصة والعلاقة متينة معه وعملنا على إنهاء صفقات من عزبته لبعض عزب المؤسسات وهو منافس شرس جداً.