كعادة قادة هذا الوطن الغالي يكون هناك اهتمام خاص للشباب والرياضة، وقبل أسبوعين زف لنا رئيس هيئة الرياضة موافقة ولي العهد محمد بن سلمان بدعم خاص يصل لمليارين ونصف المليار في سبيل دعم الرياضة السعودية وفي مختلف الألعاب.
وفي الأسبوع الماضي عقدت هيئة الرياضة مشكورة ورشة العمل التي تشرح وتوضح آليات الدعم للأندية الرياضية، والحقيقة أن ملف الدعم مهم وحساس ويحتاج كفاءات مؤهلة ومتخصصة تُدير هذا الملف الذي يجب أن يمر العمل فيه من خلال روزنامة تتسم بالشفافية الكاملة، بعيداً عن أي تعتيم بحجة أن هذا أمر يخص هيئة الرياضة والأندية..
بحسبما ظهر لي في ورشة العمل التي عقدتها هيئة الرياضة في جدة أدارها أ.عبد العزيز المسعد أمين عام لجنة المنشطات، وإن كنت "مخطئاً" أرجو التصحيح من الهيئة بشأن "تخصص وعمل" عبد العزيز المسعد، وهذا يعني أن ملف دعم الأندية الملياري أصبح كاملاً أو جزءًا منه من مسؤولية أمين عام لجنة المنشطات، ولا أجد تفسيراً لذلك هل لا يوجد كفاءات مالية بالهيئة تتولى إدارة ملف الدعم كاملاً بدلاً من أن يكون في "قبضة مسؤول غير متخصص"..
وإذا ثبت ذلك هذا يعني أن الأخ عبد العزيز المسعد الذي أحترمه كثيراً ويقوم بعمل مميز في تخصصه كأمين عام لجنة المنشطات، ويتولى فيها مهمة عمل بعيدة كل البعد عن ملف الدعم المالي "عملاً وتخصصاً"، وهذا لا يساعده ولا يؤهله لاستلام وإدارة أهم ملف في هيئة الرياضة، نعم قد يحظى بثقة كبيرة فيه من رئيس هيئة الرياضة، لكن الثقة لا تكفي لإدارة ملف مالي بحت يحتاج لمتخصصين يملكون الخبرة في المجال المالي..
السؤال: من هي المرجعية لملف الدعم الإدارة المالية بالهيئة أم هناك لجنة مشكلة لم يتم الإعلان عنها؟ السؤال الآخر: هل يصدر تقرير شهري أو ربعي عن الدعم ومن طبق المعايير من الأندية على أرض الواقع ومن لم يطبقها؟
إن إستراتيجية دعم الأندية إذا طبقت بشكل صحيح ستُحدث تطوراً كبيراً في عشرة ألعاب فردية وجماعية، من خلال دعم الأندية المنافسة والفائزة بمبالغ مالية وفقاً لنظام النقاط الموحد الذي أعدته الهيئة الرياضة.
نوافذ:
ـ هل لا تزال إدارة النصر لم تستلم القوائم المالية رسمياً من الإدارة السابقة وبسبب ذلك توقف الدعم المخصص للنصر كبقية الأندية من هيئة الرياضة، أسئلة تحتاج لإجابة ومعالجة حتى لا يتضرر النادي.
ـ بحسب مواجهات الذهاب في بطولة الأندية الآسيوية، الفريقان المرشحان للدور قبل النهائي الهلال والسد القطري..
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
وفي الأسبوع الماضي عقدت هيئة الرياضة مشكورة ورشة العمل التي تشرح وتوضح آليات الدعم للأندية الرياضية، والحقيقة أن ملف الدعم مهم وحساس ويحتاج كفاءات مؤهلة ومتخصصة تُدير هذا الملف الذي يجب أن يمر العمل فيه من خلال روزنامة تتسم بالشفافية الكاملة، بعيداً عن أي تعتيم بحجة أن هذا أمر يخص هيئة الرياضة والأندية..
بحسبما ظهر لي في ورشة العمل التي عقدتها هيئة الرياضة في جدة أدارها أ.عبد العزيز المسعد أمين عام لجنة المنشطات، وإن كنت "مخطئاً" أرجو التصحيح من الهيئة بشأن "تخصص وعمل" عبد العزيز المسعد، وهذا يعني أن ملف دعم الأندية الملياري أصبح كاملاً أو جزءًا منه من مسؤولية أمين عام لجنة المنشطات، ولا أجد تفسيراً لذلك هل لا يوجد كفاءات مالية بالهيئة تتولى إدارة ملف الدعم كاملاً بدلاً من أن يكون في "قبضة مسؤول غير متخصص"..
وإذا ثبت ذلك هذا يعني أن الأخ عبد العزيز المسعد الذي أحترمه كثيراً ويقوم بعمل مميز في تخصصه كأمين عام لجنة المنشطات، ويتولى فيها مهمة عمل بعيدة كل البعد عن ملف الدعم المالي "عملاً وتخصصاً"، وهذا لا يساعده ولا يؤهله لاستلام وإدارة أهم ملف في هيئة الرياضة، نعم قد يحظى بثقة كبيرة فيه من رئيس هيئة الرياضة، لكن الثقة لا تكفي لإدارة ملف مالي بحت يحتاج لمتخصصين يملكون الخبرة في المجال المالي..
السؤال: من هي المرجعية لملف الدعم الإدارة المالية بالهيئة أم هناك لجنة مشكلة لم يتم الإعلان عنها؟ السؤال الآخر: هل يصدر تقرير شهري أو ربعي عن الدعم ومن طبق المعايير من الأندية على أرض الواقع ومن لم يطبقها؟
إن إستراتيجية دعم الأندية إذا طبقت بشكل صحيح ستُحدث تطوراً كبيراً في عشرة ألعاب فردية وجماعية، من خلال دعم الأندية المنافسة والفائزة بمبالغ مالية وفقاً لنظام النقاط الموحد الذي أعدته الهيئة الرياضة.
نوافذ:
ـ هل لا تزال إدارة النصر لم تستلم القوائم المالية رسمياً من الإدارة السابقة وبسبب ذلك توقف الدعم المخصص للنصر كبقية الأندية من هيئة الرياضة، أسئلة تحتاج لإجابة ومعالجة حتى لا يتضرر النادي.
ـ بحسب مواجهات الذهاب في بطولة الأندية الآسيوية، الفريقان المرشحان للدور قبل النهائي الهلال والسد القطري..
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
