تسند فرق إدارية وفنية وإعلامية وطبية المنتخب السعودي الأولمبي لكرة القدم في مهمة التأهل إلى الأولمبياد. وفضلًا عن الأسماء المعروفة، مثل سعد الشهري، مدرب المنتخب، تضم هيكلية الأخضر 25 شخصًا آخر، معظمهم مجهولون للإعلام والجمهور.

الإداريون
يتقدم الدكتور خالد المقرن، عضو مجلس إدارة اتحاد القدم السعودي، الجهاز الإداري للمنتخب الأولمبي، بوصفه المشرف العام على منتخبات الفئات السنية. ويدير المنتخب نايف القاضي، يعاونه عبد المحسن بن جمعان، إداري شؤون اللاعبين، ويتولى حمد الشيحة التنسيق الإداري، وأحمد القرني مسؤولية العهدة، فيما يعمل عبد العزيز الدايل محاسبًا.

المساعدون الفنيون
يستعين سعد الشهري، مدرب الأخضر، بأحمد الرويعي، وعلي عمير مدربين مساعدين، ويضم جهازه ثلاثة آخرين، هم الأرجنتيني فاكوندو مارتن، مدرب اللياقة، وعبد الرحمن الجريسان، مدرب حراس المرمى، وجبريل العميري، محلل الأداء والبيانات.

الجهاز الطبي
يعتني جهازٌ طبي من خمسة أفراد بصحة ولياقة لاعبي الأخضر الأولمبي. ويترأس الدكتور أحمد محفوظ، طبيب المنتخب، الجهاز، يساعده عبد الرحمن بخاري، ومهند سليماني، اختصاصيا العلاج الطبيعي، والبرازيليان كارلوس إنريكي، وأنطونيو جوميز، المدلِّكان.

فريق الإعلام
ينضوي فريق الإعلام، المرافق للأخضر، تحت مظلة الجهاز الإداري، ويتألف من ستة أفراد، بواقع أربعة مع المنتخب واثنين في السعودية. وعلى رأس الرباعي الموجود في تايلاند فيصل المرشدي، المشرف على إعلام المنتخبات السنية، يرافقه محمد الفرهود وسيف حموه، المصوران الفوتوجرافيان، ومصطفى رضوان، مصور الفيديو. وفي الرياض، يغذي تركي العياد، وفواز الفاضل منصات الأخضر على وسائل التواصل الاجتماعي بالتصميمات وبطاقات المباريات.

التغذية
يتولى عبد العزيز النفيسة مسؤولية الإمداد الغذائي في هيكلة المنتخب. بدوره، يعد المصري محمد عبد الفتاح، الطاهي، الوجبات المناسبة للاعبين، فيما يضطلع البنجلاديشي رزاق آفتن، العامل، بالمهمات المتعددة.

مرافقون
يتابع ياسر المسحل، رئيس مجلس إدارة اتحاد القدم، ميدانيًّا في تايلاند العملين الفني والإداري للمنتخب. كما أوفد الاتحاد إلى البطولة بندر الأحمدي، عضو المجلس والمدير الفني للمنتخبات السنية، يرافقه علي الزبيدي، المحلل الفني.