كل مرة يلتقي الاتحاد والنصر، يبقى أصفر جدة في مواقعه الخلفية، يطوق مراكز القوى في أصفر الرياض بسياج حديدي، ويتحين الفرصة للدغ خصمه ويفعل.
منذ المباراة الشهيرة في دوري 2019 التي انتهت بثلاثة لاثنين، وحتى مباراة البارحة الأولى الطريقة واحدة.
خذ الكرة، تناقلوها، العب كما شئت لكنك لن تدخل الصندوق، لن تعرف متى سيتم ضربك بسرعة الصاروخ.
ومع كل هذا، النصراويون لا يتعلمون الدرس، ويبدأون المباراة مهاجمين ما يفتح الدروب نحو مرماهم، وتتكرر القصة، مع تغير اللاعبين والمدربين.
كم مرة على النمور أن يعيدوا الدرس حتى يستوعبه النصر؟ الوقائع تقول أن الدرس مستمر والاستيعاب بطيء.
يعجبني في الاتحاديين أمام النصر أنهم يدخلون المواجهات برغبة جامحة في إثبات الذات والتفوق، يلعبون بكل قواهم ولا يدخرون جهدًا من الدقيقة الأولى وحتى آخر ثانية، وفي كل مواجهة يقولون لكل النصر، أنت لا تستوعب.
منذ المباراة الشهيرة في دوري 2019 التي انتهت بثلاثة لاثنين، وحتى مباراة البارحة الأولى الطريقة واحدة.
خذ الكرة، تناقلوها، العب كما شئت لكنك لن تدخل الصندوق، لن تعرف متى سيتم ضربك بسرعة الصاروخ.
ومع كل هذا، النصراويون لا يتعلمون الدرس، ويبدأون المباراة مهاجمين ما يفتح الدروب نحو مرماهم، وتتكرر القصة، مع تغير اللاعبين والمدربين.
كم مرة على النمور أن يعيدوا الدرس حتى يستوعبه النصر؟ الوقائع تقول أن الدرس مستمر والاستيعاب بطيء.
يعجبني في الاتحاديين أمام النصر أنهم يدخلون المواجهات برغبة جامحة في إثبات الذات والتفوق، يلعبون بكل قواهم ولا يدخرون جهدًا من الدقيقة الأولى وحتى آخر ثانية، وفي كل مواجهة يقولون لكل النصر، أنت لا تستوعب.
