يعد مركز النايف للصقور من أهم المراكز التي تسهم في تعليم الصقور والعناية بها طوال فترة المقيظ. وسجَّل المربط العديد من الأرقام على مستوى الشرق الأوسط بالمحافظة على النوادر، وبيعها بمبالغ كبيرة.
وتطرق موسى محيسن المطيري، مالك المركز، إلى العديد من الأمور المتعلقة بالصقور، خلال حديثه مع “الرياضية”.
01
كيف كانت فكرة إنشاء المركز الخاص بالصقور؟
نظرًا لعدم تفرغ بعض الصقاقير لمقابلة طيورهم والاهتمام بها فترة الصيف، وضعت تلك المراكز والمرابط من أجل تقديم الخدمة للصقور.
02
ما مميزات مركز النايف للصقور؟
الخبرة الكبيرة التي يمتلكها صاحب المركز والعاملون معه في مجال الصقور أسهمت في انتشار المربط.
03
كيف ترى أهمية المرابط.. وهل تعد استثمارًا للصقارين؟
المرابط مهمة جدًّا، خاصة مع تكاثر أعداد الصقور وتهيئة المناخ المناسب لها، وتنوع الأكل تحت درجة حرارة معينة يقيها من حرارة الصيف.

04
أغلى الصقور في المربط.. ما اسمه وقيمته؟
قرموشة بيور اسمها “جن”، قيمتها تتجاوز الـ 300 ألف.
05
أين تقع أبرز المرابط في السعودية؟
في محافظة حفر الباطن.
06
هل شاركتم في معارض أو مزادات لبيع الصقور؟
نعم، سبق لنا المشاركة في العديد من المهرجانات، منها نادي الصقور في الرياض وحفر الباطن.
07
كيف تقيمون عمل نادي الصقور مع الصقاقير؟
بكل تأكيد عمل النادي مع الصقاقير مميز جدًّا، ويدعمون الجميع دون استثناء، وهذا أسهم في إعادة التوهج إلى الطيور بشكل أكبر.