كما تفعل الساحة الرياضية بقضها وقضيضها مع الهلال مما يؤكد المقولة الشهيرة بأن ساحتنا تنقسم إلى قسمين مع الهلال وضد الهلال، فغالبية الألوان تندمج بلون واحد ضد الهلال وهكذا.
نستطيع أن نحسب الفوائد الجمة التي بسببها الاتحاد تربع على صدارة ترتيب الدوري من جراء أخطاء صافرة مرتعشة أو تقنية بعيدة جدًا عن الصواب، ولو أن هذه الأخطاء لم تقع لكان العميد حاليًا في المركز الخامس أو السادس، ولن أقول يصارع على الهبوط قبل أن ينقذه الدعم منه
التحكيم في مباراة الإتحاد والرياض، ومع أفضلية مدرسة الوسطى واقترابه من تحقيق النقاط الثلاث وقع في أخطاء كارثية جيّرت النقاط للاتحاد وأهدته الصدارة، فهدف الفريق الأول جاء بعد خطأ واضح من العبود على بايش الرياض، والهدف الثاني والذي جاء نتيجة طامة تحكيمية لا تحدث من حكم هاو في بطولة حواري بعد جزائية خيالية أجمع خبراء التحكيم على عدم صحتها، وتحولت من خطأ للرياض إلى جزائية وهمية،
العجيب في الأمر أن الرياض كان شاهدًا على ذهاب الصدارة لمن لا يستحقها كمستوى فني وكنقاط لولا الأخطاء التحكيمية، ففي الوقت بدل الضائع من مباراته مع صاحب المركز الثاني نقطيًا والأول كمستوى فني وقع لاعبه في خطأ على مالكوم في الوقت بدل الضائع ليتجاهل الحكام داخل الملعب وخارجه احتساب جزائية صحيحة كانت ستعطي الهلال النقاط الثلاث، لكنهم حضروا في بدل ضائع مباراة جدة ومنحوا الاتحاد ثلاث نقاط غير مستحقة.
أعلم أن أخطاء الحكام جزء من اللعبة حتى بوجود التقنية، لكنني أتعامل مع الساحة كما تتعامل مع زعيمها.
«السوط الأخير»
أُخفي الهوى ومدامعي تبديه
وأُميتُهُ وصبابتي تحييه
فكأنَّهُ بالحُسنِ صورةُ يوسفٍ
وكأنَّني بالحُزنِ مثل أبيه.
نستطيع أن نحسب الفوائد الجمة التي بسببها الاتحاد تربع على صدارة ترتيب الدوري من جراء أخطاء صافرة مرتعشة أو تقنية بعيدة جدًا عن الصواب، ولو أن هذه الأخطاء لم تقع لكان العميد حاليًا في المركز الخامس أو السادس، ولن أقول يصارع على الهبوط قبل أن ينقذه الدعم منه
التحكيم في مباراة الإتحاد والرياض، ومع أفضلية مدرسة الوسطى واقترابه من تحقيق النقاط الثلاث وقع في أخطاء كارثية جيّرت النقاط للاتحاد وأهدته الصدارة، فهدف الفريق الأول جاء بعد خطأ واضح من العبود على بايش الرياض، والهدف الثاني والذي جاء نتيجة طامة تحكيمية لا تحدث من حكم هاو في بطولة حواري بعد جزائية خيالية أجمع خبراء التحكيم على عدم صحتها، وتحولت من خطأ للرياض إلى جزائية وهمية،
العجيب في الأمر أن الرياض كان شاهدًا على ذهاب الصدارة لمن لا يستحقها كمستوى فني وكنقاط لولا الأخطاء التحكيمية، ففي الوقت بدل الضائع من مباراته مع صاحب المركز الثاني نقطيًا والأول كمستوى فني وقع لاعبه في خطأ على مالكوم في الوقت بدل الضائع ليتجاهل الحكام داخل الملعب وخارجه احتساب جزائية صحيحة كانت ستعطي الهلال النقاط الثلاث، لكنهم حضروا في بدل ضائع مباراة جدة ومنحوا الاتحاد ثلاث نقاط غير مستحقة.
أعلم أن أخطاء الحكام جزء من اللعبة حتى بوجود التقنية، لكنني أتعامل مع الساحة كما تتعامل مع زعيمها.
«السوط الأخير»
أُخفي الهوى ومدامعي تبديه
وأُميتُهُ وصبابتي تحييه
فكأنَّهُ بالحُسنِ صورةُ يوسفٍ
وكأنَّني بالحُزنِ مثل أبيه.