2019-10-15 | 23:27 مواسم السعودية

وجوه من الترفية
نور: موسم الرياض.. ممتع

حوار: حنان الصقير
مشاركة الخبر      

بعد أن فتحت الهيئة العامة للترفيه المجال للشباب من الجنسين من أجل التطوع والعمل في موسم الرياض، الذي يستمر شهرين، تصدى الكثير للمهمة.. الآلاف منهم موزعون على فعاليات العاصمة الرياض.. “الرياضية” بدروها تسلط الضوء على هؤلاء الشباب لنتعرف على تجربتهم في هذا المجال.. ضيفتنا نور اليوسف.
01
كيف تكوَّنت لديك الفكرة للعمل في موسم الرياض؟
السعودية تتجه نحو التنمية الفكرية والاجتماعية والعصرية، ويعد موسم الرياض نافذةً لها، تطل به على العالمية، وقد أردت الإسهام في هذه التنمية من خلال تقديم عملٍ مثمر في الموسم السياحي.
02
هل سبق لك العمل في أي مهرجان أو فعالية، وكيف كانت تجربتك؟
نعم، سبق لي العمل في مهرجانات وفعاليات عدة، وكانت تجربتي فيها جيدة، لكنها لا ترتقي إلى مستوى موسم الرياض الرائع والممتع.
03
هل تعملين في وظيفة ما، أم ما زلت طالبة، وكيف تتمكَّنين من التنسيق بين الجهتين؟
لا أعمل في أي وظيفة حاليًّا، وقد تفرغت تمامًا للعمل في موسم الرياض.
04
ما أكبر فائدة جنيتها من عملك في موسم الرياض؟
أضاف لي هذا العمل الكثير من التجارب والخبرات العلمية والعملية، وعزز محصلتي الثقافية والفنية.
05
لو خيِّرت بين الفراغ والعمل في موسم الرياض أيهما تختارين، ولماذا؟
اختار العمل في موسم الرياض، لأنه أكبر تجمع لمشاهير الثقافة والفن، ويقدم الإضافة لكل مَن يعمل فيه.
06
ما أكثر سؤال يوجَّه إليك
من الزوار؟
الكثيرون يسألونني عن المؤتمر.
07
ثقافة العمل التطوعي باتت واضحة لدينا، والمكتسبات المعنوية تتصدر حاليًّا في هذه الأعمال، كيف ترين ذلك؟
يسهم العمل التطوعي في بناء المجتمع وتطويره، لذا لابد من جميع أفراد المجتمع المشاركة فيه.
08
ما رسالتك للقائمين على الهيئة العامة للترفيه، والزوار؟
أولًا أشكر جميع القائمين على الهيئة العامة للترفيه على ما يبذلونه من جهد لإظهار السعودية بأجمل صورة للعالم، وأتمنى منهم إضافة المزيد من البرامج الثقافية الهادفة لإبراز عادات وتقاليد شعبنا، أما للزوار فأقول: عليكم أن تكونوا أكثر حرصًا على التسجيل في الموقع الإلكتروني قبل الحضور، لتسهيل عملية الدخول والمشاركة في الفعاليات.