محمد: توصية صديق أدخلتني تويتر

حوار: تركي المطيري

يعدُّ المغرد محمد، الذي يتابعه نحو 58 ألفًا في منصة “تويتر”، من محبي رياضة كرة القدم.. وفي حواره مع “الرياضية”، تحدَّث المغرد عن بداياته في “الطائر الأزرق”، والهدف الذي لا ينساه.
01
كيف بدأت في تويتر؟
كانت بتوصية من أحد أصدقائي عام 2011 لشعوره بأني أملك إمكانات جيدة بالكتابة بشكل عام، وهو ما جعلني أهتم بتويتر أكثر من أي موقع أو تطبيق آخر.
02
ما أهم تغريدة في حسابك؟
تدوينة رددت فيها على أحد الاتحاديين بعد خسارة فريقه للدوري الموسم الماضي، وأكدت له فيها أن الاتحاد الموسم الجاري سيكون بطلًا.
03
ما السبب وراء إخفاء هويتك؟
أشعر بأن هناك مستوى من الأمان الاجتماعي يأتي مع إخفاء الهوية، إضافة إلى إني رجلٌ أريد أن يتم التركيز على مضمون ما أكتبه، وليس مضمون هويتي.
04
متى ينتهي الصراع في السوشال ميديا؟
لا بأس من وجودها، ما لم تتعد الخطوط الحمراء.
05
هدف لا يغيب عن ذاكرتك؟
هدف الموسيقار “سان مارتن” الثاني على فريق الرائد في الجوهرة من ركلة حرة مباشرة.
06
مَن لاعبك المفضل؟
بول سكولز، الذي قيل عنه: “يعرف كيف يفعل أي شيء، وكل شيء”.
07
عرف أنك من مشجعي الاتحاد.. كيف تصف شعورك بعد حمله لقب الدوري؟
بصراحة، شعور مختلط وغريب في الوقت نفسه، الغياب دام 14 عامًا تقريبًا، وأنا كنت أنتظر الفرح طوال هذه المدة، وكان عشقي للنادي هو وقود صبري الوحيد على تلك الفترات التي كان الاتحاد يترنح فيها ويتخبط، ثم فجأه الاتحاد بطل للدوري وبطل للسوبر، ومشارك في بطولة العالم للأندية! منجزات إنهالت على قلب الاتحادي دفعة واحدة، وهي والله كفيلة بجعل الاتحادي ينسى كيف يفرح! وكيف يصف شعوره.