شكراً من القلب سلطان بن فهد.. ومرحباً بالأمير الشاب نواف بن فيصل بن فهد أهلاً للثقة الملكية في تولي قيادة الشباب والرياضة في هذا الوطن المعطاء.. شعار ردده شباب السعودية فيه من العرفان والتقدير للجهود الكبيرة التي بذلها الأمير سلطان بن فهد وكان العامل المشترك في كل نجاح تحقق للرياضة السعودية وشبابها، وفيه من الترحيب والمحبة للأمير نواف الذي اكتسب الخبرة الإدارية من والده الأمير فيصل بن فهد الراحل بجسده والباقي بأفعاله وأعماله التي لن يمحوها التاريخ الرياضي ليس السعودي فقط ولكن على مستوى العربي وحتى العالمي.
في حفل تدشين قناة لاين سبورت تابعت بكل فخر كلمة الأمير نواف وأعجبت بها لأنها كانت ارتجالية من القلب إلى القلب لم تكن رسمية أو مطبوعة على أوراق جاء نواف ليقولها فقط.. وكم شعرت بالفخر وأنا أحد الإعلاميين الرياضيين ونواف يقول بأن كل إعلامي هو صديق وفي ومميز، وباسمي وباسم جميع الزملاء أقول لك يانواف وأنت الصديق الوفي لنا جميعاً.
في حفل اللاين سبورت قالها نواف: أنا هنا من أجل خدمة الشباب السعودي ولست من أجل الكرة أو الرياضة فقط فهي جزء من عملي ولكن مهمتي الأكبر هي التواصل مع شباب بلادي من خلال جميع تقنيات التواصل الحديث والمباشر عبر الفيس بوك، وكما قالها نواف أنقلها لكم بنفس التعبير (أريد أن أسمع الشباب من الرأس للرأس).. وطالما أنك وضعت الثقة الكاملة في الإعلام الرياضي بكل وسائله المقروءة والمسموعة والمرئية في زمن الفضاء المفتوح، فإنك بهذه الثقة وكأني بك وقد رميت بالكرة بكامل محيطها في مرمى الإعلام الذي عليه أن يواكب هذه الثقة ويكون أهلاً لها في زمن أصبح فيه (استغفال) المتلقي أو الضحك عليه من المستحيلات.. وأنا لازلت متمسكاً بعبارة تجارية تنطبق على الإعلام بكل أشكاله وهي أن البضاعة الجيدة تطرد البضاعة الفاسدة.. وللأسف فإن هناك من البرامج الرياضية التي أستطيع أن أسميها برامج (مسبقة الدفع) على طريقة بطاقات سوا أو على طريقة هاتف العملة تسعى لصناعة أبطال وهميين في الوسط الرياضي، ولاشك أن نواف سيكون لهم بالمرصاد حتى ينظف الوسط الرياضي الإعلامي من المنتفعين على طريقة الغاية تبرر الوسيلة.
في حفل تدشين قناة لاين سبورت تابعت بكل فخر كلمة الأمير نواف وأعجبت بها لأنها كانت ارتجالية من القلب إلى القلب لم تكن رسمية أو مطبوعة على أوراق جاء نواف ليقولها فقط.. وكم شعرت بالفخر وأنا أحد الإعلاميين الرياضيين ونواف يقول بأن كل إعلامي هو صديق وفي ومميز، وباسمي وباسم جميع الزملاء أقول لك يانواف وأنت الصديق الوفي لنا جميعاً.
في حفل اللاين سبورت قالها نواف: أنا هنا من أجل خدمة الشباب السعودي ولست من أجل الكرة أو الرياضة فقط فهي جزء من عملي ولكن مهمتي الأكبر هي التواصل مع شباب بلادي من خلال جميع تقنيات التواصل الحديث والمباشر عبر الفيس بوك، وكما قالها نواف أنقلها لكم بنفس التعبير (أريد أن أسمع الشباب من الرأس للرأس).. وطالما أنك وضعت الثقة الكاملة في الإعلام الرياضي بكل وسائله المقروءة والمسموعة والمرئية في زمن الفضاء المفتوح، فإنك بهذه الثقة وكأني بك وقد رميت بالكرة بكامل محيطها في مرمى الإعلام الذي عليه أن يواكب هذه الثقة ويكون أهلاً لها في زمن أصبح فيه (استغفال) المتلقي أو الضحك عليه من المستحيلات.. وأنا لازلت متمسكاً بعبارة تجارية تنطبق على الإعلام بكل أشكاله وهي أن البضاعة الجيدة تطرد البضاعة الفاسدة.. وللأسف فإن هناك من البرامج الرياضية التي أستطيع أن أسميها برامج (مسبقة الدفع) على طريقة بطاقات سوا أو على طريقة هاتف العملة تسعى لصناعة أبطال وهميين في الوسط الرياضي، ولاشك أن نواف سيكون لهم بالمرصاد حتى ينظف الوسط الرياضي الإعلامي من المنتفعين على طريقة الغاية تبرر الوسيلة.
