برعاية كريمة من الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، تفتتح البطولة الخليجية الثامنة للجمباز الفني فعالياتها يوم الأربعاء 17ـ 3ـ1431هـ الموافق 3ـ 3ـ 2010م في الصالة الرياضية بمحافظة جدة، و تستمر منافساتها إلى يوم الأحد 21ـ 3ـ1431هـ الموافق 7 ـ 3 ـ 2010م.
في مثل هذه الملتقيات الرياضية الخليجية يتجدد اللقاء بإخوتنا في دول الخليج و بأبنائنا من جمبازي الخليج. قبل عام كنا قد التقينا في كويت الخير في البطولة السابعة والتي احتفظنا جميعاً بمجموعة ذكريات كان أجملها ترديد ناشئي السعودية و قطر النشيد الوطني الكويتي عند تتويج الكويت بإحدى الميداليات الذهبية، وتوشح لاعبو الكويت و قطر براية التوحيد علم السعودية عند تتويج أحد لاعبي المملكة، والتسابق على التقاط الصور مع أبطال قطر بعد تتويجهم بالبطولة. لقد احتفلنا جميعاً بقطر و الكويت و الإمارات و السعودية وجسدنا اللحمة الخليجية بكل معانيها وتخطينا الحدود الجغرافية والسياسية من خلال رياضة الجمباز في أيام وليال لم نفترق فيها إلا للخلود إلى النوم.
بعد يومين يتجدد لقاؤنا بأحبتنا و أشقائنا من قطر و الكويت و الإمارات و البحرين التي عادت بعد غياب، في مملكة الإنسانية في عروس البحر الأحمر جدة، والتي نتطلع فيها أنا و زملائي القائمون على التنظيم إلى تنفيذ توجيهات الرئيس العام و نائبه بالقيام على راحة إخواننا رؤساء الاتحادات الخليجية و الإداريين و الحكام و اللاعبين و ضيوف البطولة، في بلدهم المملكة العربية السعودية.
أختم مقالي لهذا الأسبوع بالقول : إنه مهما يقال سلباً عن بطولات الخليج، تظل البطولة الخليجية للجمباز هذه لها طعمها التنافسي الخاص، و رونقها التتويجي الفريد و جمالها الحركي و الأدائي المتقن.
في مثل هذه الملتقيات الرياضية الخليجية يتجدد اللقاء بإخوتنا في دول الخليج و بأبنائنا من جمبازي الخليج. قبل عام كنا قد التقينا في كويت الخير في البطولة السابعة والتي احتفظنا جميعاً بمجموعة ذكريات كان أجملها ترديد ناشئي السعودية و قطر النشيد الوطني الكويتي عند تتويج الكويت بإحدى الميداليات الذهبية، وتوشح لاعبو الكويت و قطر براية التوحيد علم السعودية عند تتويج أحد لاعبي المملكة، والتسابق على التقاط الصور مع أبطال قطر بعد تتويجهم بالبطولة. لقد احتفلنا جميعاً بقطر و الكويت و الإمارات و السعودية وجسدنا اللحمة الخليجية بكل معانيها وتخطينا الحدود الجغرافية والسياسية من خلال رياضة الجمباز في أيام وليال لم نفترق فيها إلا للخلود إلى النوم.
بعد يومين يتجدد لقاؤنا بأحبتنا و أشقائنا من قطر و الكويت و الإمارات و البحرين التي عادت بعد غياب، في مملكة الإنسانية في عروس البحر الأحمر جدة، والتي نتطلع فيها أنا و زملائي القائمون على التنظيم إلى تنفيذ توجيهات الرئيس العام و نائبه بالقيام على راحة إخواننا رؤساء الاتحادات الخليجية و الإداريين و الحكام و اللاعبين و ضيوف البطولة، في بلدهم المملكة العربية السعودية.
أختم مقالي لهذا الأسبوع بالقول : إنه مهما يقال سلباً عن بطولات الخليج، تظل البطولة الخليجية للجمباز هذه لها طعمها التنافسي الخاص، و رونقها التتويجي الفريد و جمالها الحركي و الأدائي المتقن.
