ضحكت وأنا أستمع إلى الحديث الفضائي لرئيس نادي الاتحاد الدكتور خالد مرزوقي لبرنامج صدى الملاعب مع الزميل مصطفى الأغا، وهو يؤكد أن المستهدف ليس هو ولا إدارته بل العضو الداعم.
ـ يا راجل هذا كلام.. معقول أن هناك اتحادياً يسعى إلى استهداف رجل بقيمة وقامة العضو الداعم الذي يمثل الحلقة الأقوى في تاريخ عميد الأندية السعودية والشخصية الرياضية الاتحادية التي قدمت وأعطت الكثير الكثيـر دون أن تحصل على ما حصل عليه غيره وأولهم أنت يادكتور.
ـ قول كلام غير كذا، ولا تحاول أن تزج باسم هذا الكبير في خلافاتك مع كل الاتحاديين.. لأن هذا الرجل كان ومازال وسيظل بإذن الله صاحب الفضل بعد الله فيما وصل إليه نادي الوطن.
ـ وبعدين بودي أن أسأل الدكتور خالد مرزوقي كيف تريد من الإعلام أن يتعامل مع هذه الإخفاقات التي يعيشها الفريق منذ أن تسلمت سدة الرئاسة فيه.
ـ هل تريد من الإعلام والجمهور الاتحادي أن يصفق لك ولإدارتك والفريق يتعرض للخسارة الثقيلة مرة تلو الأخرى في الدوري؟
ـ هل تريد من الإعلام أن يفرد لك ولإدارتك الصفحات والكلمات الجميلة والعبارات الأنيقة والفريق يخرج من الدور التمهيدي لبطولة كأس ولي العهد الأمين أمام فريق يصارع على البقاء - مع احترامي الكامل لفريق نجران- في حدث غير مسبوق؟
ـ ماذا تريد من إعلام صادق وجمهور تعوَّد على البطولات أن يتعامل مع خسارة مؤلمة وثقيلة في افتتاحية مباريات دوري أبطال آسيا وأمام فريق غالبيته من العواجيز، الذي أراه شخصيا من الفرق التي لايمكن أن تبتعد في بطولة آسيا عن الدور التمهيدي.
ـ يجب أن تعترف يا دكتور أنك لم توفق في اختيار من منحتهم الصلاحيات وتركت لهم حرية العبث بالاتحاد.
ـ أعرف تماماً الألم الذي يعتصر كل الاتحاديين بعد هذه المستويات والنتائج (الكوارثية) التي مرت على الفريق، وأدرك أن الرجل الذي يدعم من حر ماله لن يسكت على ما يحدث للفريق.
ـ إذا أردت للفريق العودة إلى جادة البطولات والإنجازات عليك أن تستمع إلى آراء الصادقين وتبتعد عن تلك الآراء التي يهمها أن يكون الاتحاد بعيداً عن المنافسة.
ـ لا يمكن أبداً أن يستعيد الاتحاد هيبته وعنفوانه إلا إذا تدخل العضو الداعم بقوة حفاظاً على قيمة نادي الوطن الذي أضحى اسمه يتردد على كل لسان استخفافاً وهو الفريق الذي عرفناه بطلاً قوياً لا يقبل بغير البطولات والمنصات.
بسرعة
هذه المرة سأوجه رسالتي مباشرة للعضو الداعم وأتمنى أن يقرأها بكل تمعن وهو ما عرفته عنه كرجل يبحث دوماً على أن يكون الاتحاد في القمة، بضرورة الاجتماع برئيس النادي من أجل إجراء تغييرات جذرية إدارية في الفريق مع ضرورة الإبقاء على الأخ محمد الباز مشرفاً عاماً على الفريق، وهذا ليس مجاملة لهذا الرجل المخلص الأمين الذي يضحي بكل شيء من أجل هذا الفريق.
ـ يا راجل هذا كلام.. معقول أن هناك اتحادياً يسعى إلى استهداف رجل بقيمة وقامة العضو الداعم الذي يمثل الحلقة الأقوى في تاريخ عميد الأندية السعودية والشخصية الرياضية الاتحادية التي قدمت وأعطت الكثير الكثيـر دون أن تحصل على ما حصل عليه غيره وأولهم أنت يادكتور.
ـ قول كلام غير كذا، ولا تحاول أن تزج باسم هذا الكبير في خلافاتك مع كل الاتحاديين.. لأن هذا الرجل كان ومازال وسيظل بإذن الله صاحب الفضل بعد الله فيما وصل إليه نادي الوطن.
ـ وبعدين بودي أن أسأل الدكتور خالد مرزوقي كيف تريد من الإعلام أن يتعامل مع هذه الإخفاقات التي يعيشها الفريق منذ أن تسلمت سدة الرئاسة فيه.
ـ هل تريد من الإعلام والجمهور الاتحادي أن يصفق لك ولإدارتك والفريق يتعرض للخسارة الثقيلة مرة تلو الأخرى في الدوري؟
ـ هل تريد من الإعلام أن يفرد لك ولإدارتك الصفحات والكلمات الجميلة والعبارات الأنيقة والفريق يخرج من الدور التمهيدي لبطولة كأس ولي العهد الأمين أمام فريق يصارع على البقاء - مع احترامي الكامل لفريق نجران- في حدث غير مسبوق؟
ـ ماذا تريد من إعلام صادق وجمهور تعوَّد على البطولات أن يتعامل مع خسارة مؤلمة وثقيلة في افتتاحية مباريات دوري أبطال آسيا وأمام فريق غالبيته من العواجيز، الذي أراه شخصيا من الفرق التي لايمكن أن تبتعد في بطولة آسيا عن الدور التمهيدي.
ـ يجب أن تعترف يا دكتور أنك لم توفق في اختيار من منحتهم الصلاحيات وتركت لهم حرية العبث بالاتحاد.
ـ أعرف تماماً الألم الذي يعتصر كل الاتحاديين بعد هذه المستويات والنتائج (الكوارثية) التي مرت على الفريق، وأدرك أن الرجل الذي يدعم من حر ماله لن يسكت على ما يحدث للفريق.
ـ إذا أردت للفريق العودة إلى جادة البطولات والإنجازات عليك أن تستمع إلى آراء الصادقين وتبتعد عن تلك الآراء التي يهمها أن يكون الاتحاد بعيداً عن المنافسة.
ـ لا يمكن أبداً أن يستعيد الاتحاد هيبته وعنفوانه إلا إذا تدخل العضو الداعم بقوة حفاظاً على قيمة نادي الوطن الذي أضحى اسمه يتردد على كل لسان استخفافاً وهو الفريق الذي عرفناه بطلاً قوياً لا يقبل بغير البطولات والمنصات.
بسرعة
هذه المرة سأوجه رسالتي مباشرة للعضو الداعم وأتمنى أن يقرأها بكل تمعن وهو ما عرفته عنه كرجل يبحث دوماً على أن يكون الاتحاد في القمة، بضرورة الاجتماع برئيس النادي من أجل إجراء تغييرات جذرية إدارية في الفريق مع ضرورة الإبقاء على الأخ محمد الباز مشرفاً عاماً على الفريق، وهذا ليس مجاملة لهذا الرجل المخلص الأمين الذي يضحي بكل شيء من أجل هذا الفريق.
