ـ يستوقفني الكثير من السعوديين هنا في الدوحة سواء في الفندق أو في المحلات التجارية.. وبالأغلب في سوق واقف الذي يعد تجمعاً رئيسياً لمختلف الأشقاء الخليجيين.
ـ أكثر الأسئلة التي تطرح من قبل أبناء وطني هنا في قطر وبعد الخسارة من سوريا، هل ناصر الجوهر هو طموح المنتخب السعودي ليكون مدرباً له؟
ـ في كل مرة أؤكد لهم أننا يجب أن ندعم المنتخب وناصر الجوهر واللاعبين في هذه المرحلة التي لا يمكن أن يتغير فيها أي شيء سواء في التشكيل أو حتى في البحث عن مدرب أجنبي عالمي لديه إمكانيات عالية.
ـ هناك من يقتنع بالإجابة، وهناك البعض الآخر من يصف إجابتي بعدم الشفافية ويؤكدون أن ناصر الجوهر ليس طموحاً لتدريب المنتخب بعد أن (جرب) كثيراً هذه المهمة في أكثر من مناسبة.
ـ ما يهمنا اليوم في مباراة منتخبنا أمام الأردن هو الفوز والثلاث نقاط وهي مهمة اللاعبين أولاً وثانياً وعاشراً قبل أن تكون مهمة ناصر الجوهر الذي لايمكن أن نحمله تبعات المباراة سواء بالفوز أو الخسارة.
ـ المهمة التي ستكون أمام لاعبينا اليوم ليست صعبة وأيضاً ليست سهلة لكنها بالتأكيد مهمة يستطيع فيها المنتخب تجاوز الأردن لو تعامل لاعبونا مع المباراة على أنها مباراة لا مجال فيها للتفريط حتى بالتعادل.
ـ الكرة الآن في ملعب اللاعبين فقط وهم الذين لم يبق أمامهم سوى حرث الملعب عرضاً وطولاً والتأكيد على أنهم يستحقون ارتداء شعار المنتخب وتمثيله في مثل هذه المناسبات الكبيرة.
ـ نريد الفوز بمشيئة الله سبحانه وتعالى ولن نقبل أي تبريرات، وأن يلعب في المباراة اللاعب الجاهز فنياً وطبياً.. لانريد المجاملات في العناصر التي ستشارك في المباراة من قبل مدرب المنتخب.
ـ وحتى لا أنسى فإن كل من التقي معهم هنا في الدوحة سواء من أبناء وطني أو الإخوة الأشقاء في الدول الخليجية والعربية من نقاد وإعلاميين يشيدون بالجهد الكبير الذي تقدمه القيادة الرياضية السعودية من برامج حوارية ومباشرة من موقع الحدث، وهو جهد متميز يرجع الفضل فيه بعد الله سبحانه وتعالى إلى متابعة وحرص عراب الإعلام الرياضي الأمير تركي بن سلطان، الذي يتابع ويوجه لحظة بلحظة من خلال اتصالاته مع الزميل عادل عصام الدين مدير عام القناة الرياضية السعودية، وحرصه على أن تكون القناة الرياضية في المقدمة دوماً في ظل التنافس المحموم مع العديد من القنوات التجارية الخليجية والعربية.
بالتوفيق للأخضر اليوم، ونأمل أن يتجاوز اللاعبون كبوة مباراة سوريا لتكون الانطلاقة بداية من اليوم أمام الأردن.
ـ أكثر الأسئلة التي تطرح من قبل أبناء وطني هنا في قطر وبعد الخسارة من سوريا، هل ناصر الجوهر هو طموح المنتخب السعودي ليكون مدرباً له؟
ـ في كل مرة أؤكد لهم أننا يجب أن ندعم المنتخب وناصر الجوهر واللاعبين في هذه المرحلة التي لا يمكن أن يتغير فيها أي شيء سواء في التشكيل أو حتى في البحث عن مدرب أجنبي عالمي لديه إمكانيات عالية.
ـ هناك من يقتنع بالإجابة، وهناك البعض الآخر من يصف إجابتي بعدم الشفافية ويؤكدون أن ناصر الجوهر ليس طموحاً لتدريب المنتخب بعد أن (جرب) كثيراً هذه المهمة في أكثر من مناسبة.
ـ ما يهمنا اليوم في مباراة منتخبنا أمام الأردن هو الفوز والثلاث نقاط وهي مهمة اللاعبين أولاً وثانياً وعاشراً قبل أن تكون مهمة ناصر الجوهر الذي لايمكن أن نحمله تبعات المباراة سواء بالفوز أو الخسارة.
ـ المهمة التي ستكون أمام لاعبينا اليوم ليست صعبة وأيضاً ليست سهلة لكنها بالتأكيد مهمة يستطيع فيها المنتخب تجاوز الأردن لو تعامل لاعبونا مع المباراة على أنها مباراة لا مجال فيها للتفريط حتى بالتعادل.
ـ الكرة الآن في ملعب اللاعبين فقط وهم الذين لم يبق أمامهم سوى حرث الملعب عرضاً وطولاً والتأكيد على أنهم يستحقون ارتداء شعار المنتخب وتمثيله في مثل هذه المناسبات الكبيرة.
ـ نريد الفوز بمشيئة الله سبحانه وتعالى ولن نقبل أي تبريرات، وأن يلعب في المباراة اللاعب الجاهز فنياً وطبياً.. لانريد المجاملات في العناصر التي ستشارك في المباراة من قبل مدرب المنتخب.
ـ وحتى لا أنسى فإن كل من التقي معهم هنا في الدوحة سواء من أبناء وطني أو الإخوة الأشقاء في الدول الخليجية والعربية من نقاد وإعلاميين يشيدون بالجهد الكبير الذي تقدمه القيادة الرياضية السعودية من برامج حوارية ومباشرة من موقع الحدث، وهو جهد متميز يرجع الفضل فيه بعد الله سبحانه وتعالى إلى متابعة وحرص عراب الإعلام الرياضي الأمير تركي بن سلطان، الذي يتابع ويوجه لحظة بلحظة من خلال اتصالاته مع الزميل عادل عصام الدين مدير عام القناة الرياضية السعودية، وحرصه على أن تكون القناة الرياضية في المقدمة دوماً في ظل التنافس المحموم مع العديد من القنوات التجارية الخليجية والعربية.
بالتوفيق للأخضر اليوم، ونأمل أن يتجاوز اللاعبون كبوة مباراة سوريا لتكون الانطلاقة بداية من اليوم أمام الأردن.
