أستغرب حقيقة خلال الأيام الماضية التصعيد الإعلامي لقضية مباراة الشباب والحزم التي تأتي مساء اليوم ضمن نصف النهائي لكأس ولي العهد، والعزف على وتر أن خالد البلطان رئيس للشباب ورئيس لهيئة أعضاء الشرف بنادي الحزم.
ـ في الواقع إن حديث البلطان لبرنامج (الجولة) حول هذا الأمر جاء منطقياً وهادئاً ومتزناً، وهو يتحدث حول هذا التصعيد وطرح هذه القضية، عندما قال إنني سأدعم الشباب كرئيس له، وأدعم الحزم كرئيس لأعضاء الشرف، ولن أجد حرجاً في هذا الأمر، ويبقى الملعب واللاعبون هم من لهم كلمة الفصل.
ـ أما أنا فأقول إن خالد البلطان حينما دخل المجال الرياضي ساهم بشكل كبير في تطور الأندية التي عمل من خلالها، حيث دعم النصر في البداية كعضو شرف، ومن ثم ناديي الشباب والحزم، فجعل من الشباب ناديا نموذجيا ليس في المجال الرياضي وحسب بل إنه فعّل حتى الأنشطة الاجتماعية والثقافية داخل النادي، وساهم في بقاء الحزم ضمن الفرق الممتازة وداخل دائرة الضوء لأكثر من 6 سنوات.
ـ كما أنه وحسبما ذكره البلطان للبرنامج، قدم ما يقارب 50 مليوناً حتى الآن لنادي الحزم، وهذا الدعم والاهتمام بنادي الحزم يأتي بدافع أنه ابن الرس ومن الواجب عليه أن يقدم الدعم لنادي منطقته متى ما كان قادراً، وهذا ما لم يفعله الكثيرون، بل إن هناك أناساً يحضرون للأندية من أجل الشهرة والأضواء ولا يقدمون أي دعم سواء كان مادياً أو معنوياً وتجدهم يثرثرون في كل الاتجاهات.
ـ ماذا يضرنا لو التزمنا الصمت ولم نعزف على هذا الوتر.. وتركنا البلطان يدعم الشباب والحزم أو أي ناد آخر متى ما كان قادراً وراغباً في ذلك.. أليس المحصلة في النهاية لصالح الأندية والرياضة السعودية؟
ـ البلطان نموذج مثالي في الوسط الرياضي كقيادي وداعم يجب الاحتذاء به.
ـ في الواقع إن حديث البلطان لبرنامج (الجولة) حول هذا الأمر جاء منطقياً وهادئاً ومتزناً، وهو يتحدث حول هذا التصعيد وطرح هذه القضية، عندما قال إنني سأدعم الشباب كرئيس له، وأدعم الحزم كرئيس لأعضاء الشرف، ولن أجد حرجاً في هذا الأمر، ويبقى الملعب واللاعبون هم من لهم كلمة الفصل.
ـ أما أنا فأقول إن خالد البلطان حينما دخل المجال الرياضي ساهم بشكل كبير في تطور الأندية التي عمل من خلالها، حيث دعم النصر في البداية كعضو شرف، ومن ثم ناديي الشباب والحزم، فجعل من الشباب ناديا نموذجيا ليس في المجال الرياضي وحسب بل إنه فعّل حتى الأنشطة الاجتماعية والثقافية داخل النادي، وساهم في بقاء الحزم ضمن الفرق الممتازة وداخل دائرة الضوء لأكثر من 6 سنوات.
ـ كما أنه وحسبما ذكره البلطان للبرنامج، قدم ما يقارب 50 مليوناً حتى الآن لنادي الحزم، وهذا الدعم والاهتمام بنادي الحزم يأتي بدافع أنه ابن الرس ومن الواجب عليه أن يقدم الدعم لنادي منطقته متى ما كان قادراً، وهذا ما لم يفعله الكثيرون، بل إن هناك أناساً يحضرون للأندية من أجل الشهرة والأضواء ولا يقدمون أي دعم سواء كان مادياً أو معنوياً وتجدهم يثرثرون في كل الاتجاهات.
ـ ماذا يضرنا لو التزمنا الصمت ولم نعزف على هذا الوتر.. وتركنا البلطان يدعم الشباب والحزم أو أي ناد آخر متى ما كان قادراً وراغباً في ذلك.. أليس المحصلة في النهاية لصالح الأندية والرياضة السعودية؟
ـ البلطان نموذج مثالي في الوسط الرياضي كقيادي وداعم يجب الاحتذاء به.
