تحت عنوان "أجدكِ في قلبي.. لكني لا أستطيع الحصول عليك!"، سجل مقال الزميل أحمد الفهيد يوم أمس تفاعلًا كبيرًا من قبل المغردين، عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر؛ حيث أبدى المغردون إعجابهم بالمقال من خلال عدة تعليقات كتبوها ردًّا على حسابه.
حيث قال أحد المغردين: "يا الله.. من أين لك هذا.. كل يوم تثبت لي أنك.. من زمن آخر.. من كوكب آخر.. كأنك فتحت قلوب الملايين، وأخذت من كل قلب حرفًا، وكتبت ما كتبت"، فيما قال آخر: "دايمًا ما يتحفنا بكل جديد. ها الإنسان يعيشك القصة بأسلوبه السلس. # الفهيد في الآونة الأخيرة، أصبح لقلمة كاريزما خاصة، ولا تليق إلا به"، وعلق آخر قائلًا: "الوجع ما هو غيابكـ، الوجع: إني للحين أشتاقـ لكـ أجبرتني أن أعود لتويتر".