الكدمة سكنت ظهر العنزي 3 سنوات

الرياض ـ الرياضية

رجح أخصائي العلاج الطبيعي وإصابات الملاعب الرياضية طلعت محمد (مصري) عدم حصول حارس النصر عبد الله العنزي على كفايته من العلاج الطبيعي لإصابته الأولى في أسفل الظهر خلال أغسطس 2013.
وشدد الأخصائي الذي تداوى لديه لاعب النصر الآخر أحمد الفريدي قبل إجراء العملية الجراحية في العاصمة البريطانية لندن، على حساسية التعامل التأهيلي مع فقرات الظهر، نافياً في الوقت ذاته فرضية أن يكون العنزي رهينة الإصابة المزمنة في الظهر.
وقال لـ "الرياضية": "الإصابات على وجه العموم تحتاج إلى تأهيل متقن، ومنطقة الظهر بالغة الحساسية، لكن الحصول على كورسات علاجية كافية يخفي الإصابة من مشوار الرياضي".
وثارت المخاوف النصراوية قبل 3 مواسم حين تعرض العنزي لإصابة تردد حولها وصف الانزلاق الغضروفي قبل أن توضح الإدارة نتائج الفحوصات التي أثبتت كدمة أسفل الظهر.
ووقع حارس النصر رهينة الإصابات، وسبق له إجراء عملية جراحية في وتر العضلة الأمامية خلال يوليو الماضي.