مع توالي استضافة أحداث رياضية عالمية.. كيف يستفيد
قطاع الألعاب
المختلفة ؟
في كل يوم سبت، نطرح القضية الرياضية الأهم، ونشكِّلها على طريقة سؤال واحد، ونستضيف ثلاثة وجوه رياضية لتدلي بدلوها، وتضع أطروحاتها، في محاولة جادة تبحث الاستنارة بآراء متباينة.
1 - مناف ال سعيد
“نستفيد، كألعاب مختلفة، من توالي استضافة السعودية هذه الأحداث بالاحتكاك المباشر مع الاتحادات الدولية، ومحاولة الاستفادة لأقصى درجة من العملية التنظيمية. أيضًا نستفيد من إسهام القطاعات الحكومية، والشركات الأهلية في تنمية القطاع الرياضي. علاوة على ذلك، يستفيد شبابنا بالحصول على فرص وظيفية”.
2 - حسين السبع
“تفتح الاستضافات العالمية بابًا واسعًا لتطوير الألعاب المختلفة محليًّا. يحدث ذلك عبر اقتراب الاتحادات المسؤولة عنها من الأحداث، والتعرُّف
على ثقافة الألعاب المختلفة عالميًّا وقوانينها، من ثم وضع الاستراتيجيات المناسبة للرقي بنظيرتها محليًّا”.
3 - ابراهيم المهنا
“بوصفي متسابقًا في رياضات المحركات، أرى أن استضافة مثل هذه المسابقات العالمية، وأحدثها الإعلان عن دخول جدة على مسار فورمولا 1، يضيف للرياضيين السعوديين، وبينهم السائقون، المزيد من الخبرة، ويشجع القطاع الخاص على الاستثمار في مثل هذه الرياضات. بالنسبة إلى عشاق رياضات المحركات، فإنهم يرون أحلامهم تتحقق”.