ابن يعقوب: تمنيت «غريب»

الرياض ـ سارة العريفي

تحتضن الرياض، العاصمة السعودية، كل عام حدثًا ثقافيًّا كبيرًا، يجمع إصدارات، تحاكي أطياف المجتمع كافة، خلال معرضها الذي يستمر عشرة أيام. وفي هذه المساحة نستضيف شخصيةً حضرت في المعرض عبر إصدار جديد. وضيفنا اليوم الكاتب السعودي علي بن يعقوب.

01
في عالم الكتب والتأليف.. ما الذي يجذبك؟
أنجذب لذاتي من خلال ردة الفعل على مشاعر كنت أمر بها، ولم أفهمها، وحاولت استيعابها لكي أتخطاها.
02
هل الكتاب لا يزال يقاوم سطوة زمن الـ “سوشال ميديا”؟
بالنسبة لي نعم، ويوجد إقبال كبير على الكتب وتطورت كثيرًا، وأصبحت هناك كتب إلكترونية، لكنني أشاهد كثيرًا من الناس لا يزالون يتمسكون بالكتاب الورقي.
03
في أحيان كثيرة يحضر الكتاب مع ركاب الطائرات والقطارات.. ما السبب؟
لأن القراءة سفر، وتعدُّ وسيلة للتنقل ما بين الأفكار، وكتابي هذا توجد به رحلة طائرة.
04
أول إهداء من كتابك.. إلى مَن سيكون؟
إلى كل مَن أضاع وجهته، وأتمنى أن يجدها في صفحة هذا الأمل.

05
قارئ يريد شراء نسخة من كتابك.. ماذا تقول له؟
أشرح له كلمات الإهداء في صفحة الغلاف من الكتاب.
06
أي أقسام معرض كتاب الرياض يشد انتباهك؟
قسم الكتب الفلسفية والأدبية.
07
هل لديك نصيحة لزوار المعرض؟
اكتشفوا المعرض وتجولوا بين رفوفه، وشاهدوا الجديد لأنواع مختلفة من الأقلام.
08
كتاب تمنيت أن تكون مؤلفه؟
كتاب الغريب رواية ألبير كامو.