لم يبق للعميد الآسيوي ونادي الوطن في موسمه الكروي الحالي.. الذي أستطيع أن أطلق عليه (كوارثياً) سوى بطولة واحدة.. هي الأغلى بالتأكيد كونها تحمل لقب القائد الوالد خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله).
ـ ولأنني أعرف صعوبة المباراة التي يلتقي فيها قطبا الكرة السعودية الحقيقية الاتحاد والهلال، فإنني سأكون هذه المرة غير محايد مطالباً نجوم فريق الاتحاد بتقديم اللقب هدية للشخصية الرياضية الاتحادية التي كانت وما زالت هي الداعم الأول لهؤلاء النجوم الذين يدركون أنهم مطالبون برد جزء بسيط مما قدمه العضو الداعم لهم مادياً ومعنوياً.
ـ هذه المرة يجب أن تتكاتف جهود اللاعبين داخل الملعب يوم غد الجمعة، لتقديم البطولة الغالية لرجل ما فتئ يقدم لهم الدعم في كل الأحوال والظروف.. وإنقاذ موسمهم ببطولة تؤكد أن البطل لا يمكن أن يخرج بغير الذهب.
ـ أدرك تماماً أن لاعبي الاتحاد يحدوهم الأمل رغم صعوبة المباراة ليقدموا هذه الكأس الغالية كتجديد للثقة بينهم وبين محبيه وداعميه وجماهيره الوفية الكبيرة التي عاشت موسماً محبطاً بسبب التخبطات الإدارية التي لا أود التطرق إليها حالياً.
ـ شخصياً تحدثت مع أكثر من لاعب اتحادي، ووجدت فيهم حماساً ورغبة لتقديم البطولة للعضو الداعم ولكل جماهيرهم في كل أنحاء المملكة قاطبة.. معترفين بأنهم يشعرون بالأسف لضياع هذا الكم من البطولات التي كان فيها الاتحاد الأحق بتحقيقها.
ـ غداً اللقاء الكبير ومسك الختام الذي سيتوج برعاية قائد الأمة في عرس رياضي رسمي كبير سيكون حاضراً في ذاكرة كل الرياضيين.
بسرعة
ـ حاول مذيع القناة (إياها) التأثير على وضعية ونفسية نجوم الاتحاد كعادته، وأكد بل وأصر على عدم أحقية النجم الكبير محمد نور المشاركة أمام الشباب واضعاً أمامه أوراقاً ولوائح (مطبوخة) ومرتبة.. مدعياً (المهنية) وهو أبعد ما يكون عن ذلك.
ولأن الاتحاد ونجومه أكبر من (لعبة) هذا المذيع، فقد جاءت مشاركة النجم الكبير محمد نور بفاعلية وفوز الاتحاد (كاللطمة) التي لم يفق منها حتى الآن.
والسؤال الذي يفرض نفسه: لماذا سكت الاتحاديون على مثل هذه الإساءات التي جاءت ليلة مباراة هامة وحاسمة؟ وكيف يسمح لأمثال هؤلاء بالتشويش على نفسيات اللاعبين دون أن تكون هناك ردة فعل كما تفعل إدارات كل الأندية؟
الإجابة باختصار.. ما عندك أحد.
ـ النجاحات والإنجازات والبطولات لايمكن أن تخفى بغربال (الميول) حتى لو تقادمت السنوات.
ـ في استفتاء العربية جاء منصور البلوي في مركز متقدم جداً رغم ابتعاده عن الوسط الرياضي.. إنه الإنصاف من جماهير الكرة السعودية التي أضحت أكثر وعياً وقدرة على التقييم.
ـ ولأنني أعرف صعوبة المباراة التي يلتقي فيها قطبا الكرة السعودية الحقيقية الاتحاد والهلال، فإنني سأكون هذه المرة غير محايد مطالباً نجوم فريق الاتحاد بتقديم اللقب هدية للشخصية الرياضية الاتحادية التي كانت وما زالت هي الداعم الأول لهؤلاء النجوم الذين يدركون أنهم مطالبون برد جزء بسيط مما قدمه العضو الداعم لهم مادياً ومعنوياً.
ـ هذه المرة يجب أن تتكاتف جهود اللاعبين داخل الملعب يوم غد الجمعة، لتقديم البطولة الغالية لرجل ما فتئ يقدم لهم الدعم في كل الأحوال والظروف.. وإنقاذ موسمهم ببطولة تؤكد أن البطل لا يمكن أن يخرج بغير الذهب.
ـ أدرك تماماً أن لاعبي الاتحاد يحدوهم الأمل رغم صعوبة المباراة ليقدموا هذه الكأس الغالية كتجديد للثقة بينهم وبين محبيه وداعميه وجماهيره الوفية الكبيرة التي عاشت موسماً محبطاً بسبب التخبطات الإدارية التي لا أود التطرق إليها حالياً.
ـ شخصياً تحدثت مع أكثر من لاعب اتحادي، ووجدت فيهم حماساً ورغبة لتقديم البطولة للعضو الداعم ولكل جماهيرهم في كل أنحاء المملكة قاطبة.. معترفين بأنهم يشعرون بالأسف لضياع هذا الكم من البطولات التي كان فيها الاتحاد الأحق بتحقيقها.
ـ غداً اللقاء الكبير ومسك الختام الذي سيتوج برعاية قائد الأمة في عرس رياضي رسمي كبير سيكون حاضراً في ذاكرة كل الرياضيين.
بسرعة
ـ حاول مذيع القناة (إياها) التأثير على وضعية ونفسية نجوم الاتحاد كعادته، وأكد بل وأصر على عدم أحقية النجم الكبير محمد نور المشاركة أمام الشباب واضعاً أمامه أوراقاً ولوائح (مطبوخة) ومرتبة.. مدعياً (المهنية) وهو أبعد ما يكون عن ذلك.
ولأن الاتحاد ونجومه أكبر من (لعبة) هذا المذيع، فقد جاءت مشاركة النجم الكبير محمد نور بفاعلية وفوز الاتحاد (كاللطمة) التي لم يفق منها حتى الآن.
والسؤال الذي يفرض نفسه: لماذا سكت الاتحاديون على مثل هذه الإساءات التي جاءت ليلة مباراة هامة وحاسمة؟ وكيف يسمح لأمثال هؤلاء بالتشويش على نفسيات اللاعبين دون أن تكون هناك ردة فعل كما تفعل إدارات كل الأندية؟
الإجابة باختصار.. ما عندك أحد.
ـ النجاحات والإنجازات والبطولات لايمكن أن تخفى بغربال (الميول) حتى لو تقادمت السنوات.
ـ في استفتاء العربية جاء منصور البلوي في مركز متقدم جداً رغم ابتعاده عن الوسط الرياضي.. إنه الإنصاف من جماهير الكرة السعودية التي أضحت أكثر وعياً وقدرة على التقييم.
