ملخص الأسبوع

 

 

 

 

 كان رائعاً أن تعترف الهيئة العامة للرياضة بعدم مخالفة رئيس نادي الفيصلي فهد المدلج للتعليمات، وإن الخلل كان في التنظيم وتطبيق التعليمات من قبل إدارة الملعب ورابطة دوري المحترفين.

 

ـ أكرر دوماً أن على الإعلام أن يتريث ولا يتهم أحداً بالمخالفة حتى يتم التيقن من كل الجوانب مثلما حدث في قضية رئيس نادي الفيصلي.

 

ـ لا أعتقد أن وفرة الأهداف في منافسات الدوري السعودي للمحترفين دليل ارتفاع المستوى الفني، بقدر ما هو ناتج عن مشاركة 6 محترفين أجانب "معظمهم" في خطي الوسط والهجوم... أي على حساب خط الدفاع.

 

ـ الإيضاح الوافي الشافي من قبل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ حيال العديد من القضايا وخصوصاً قضايا البرقان والقريني وأنمار ومحمد سعد بخيت وإدارة الشباب، وجد الارتياح لدى المنتمين للوسط الرياضي.

 

ـ الشفافية بين المسؤول والوسط الرياضي تعزز الثقة بين الطرفين.

 

ـ شخصياً لم أتضايق من عدم حصول "معظم" الأندية السعودية على الرخصة الآسيوية، لأنني "مؤمن" بأن المشاركة الآسيوية تؤدي إلى "المزيد" من الديون.

 

ـ علينا أن نحفز الأندية "أولاً" على سداد أو خفض الديون، ومن ثم تفكر في المشاركة الآسيوية.

 

ـ نهائي السوبر العالمي للملاكمة يقام في جدة، نهائي بطولة العالم لأبطال السيارات يقام في الرياض... إلى جانب استضافة المملكة لبطولة العالم للدرون DRL بمشاركة الأبطال والمحترفين.

 

ـ تنظيم بطولة الملك سلمان للشطرنج بمشاركة 100 ممارس لهذه اللعبة من أبطالها على مستوى العالم، إلى جانب إعادة تنظيم بطولة العرب للشطرنج لتقام في المملكة.

 

ـ بل إن المملكة ستستضيف في ديسمبر المقبل بطولة العالم للشطرنج ونهائي كأس العالم للشطرنج 2020م.

 

ـ تحركات مكثفة لرئيس الهيئة العامة للرياضة خلال أقل من يومين، تعكس اهتمام هذا الرجل بالعمل في خطوط متوازية من خلال الاهتمام بكل الرياضات وليس فقط كرة القدم.

 

ـ ننتظر من الاتحادات المؤسسة حديثاً نشر أهدافها وتفاصيل نشاطاتها، لنطلع على ما يخفى علينا تجاهها.

 

ـ ربما أن منافسات "بعض" الألعاب المختلفة قد بدأت والبقية على وشك أن تبدأ، واعتدنا في كل موسم أن تبدأ وتنتهي هذه المنافسات دون أن نعلم عنها أو نتابعها لغياب التغطية الإعلامية المتميزة.

 

ـ صحيح إن القنوات الرياضية السعودية تجتهد في متابعة وتغطية ونقل بعض المنافسات، لكن مازالت طموحاتنا بتغطية أكبر متى أردنا لهذه الألعاب أن ترتقي.

 

ـ نداء موجه إلى وزارة الثقافة والإعلام، وكذلك الهيئة العامة للرياضة، لدعم القنوات الرياضية كي تكون أكثر قدرة على متابعة كل المنافسات الرياضية السعودية.

 

ـ لاشك أن للزملاء في قنوات "MBC PROSPORTS" حرية اختيار محللي الدوري السعودي للمحترفين، لكنني أتمنى "ومثلما تغير مسمى الدوري وكذلك ارتدى المحللون الزي الوطني السعودي" أن يقتصر الاستديو التحليلي على المحللين السعوديين، فلدينا من الكفاءات السعودية ما يجعلنا نفاخر بوجودهم بل وطلبتهم وتطلبهم قنوات غير سعودية.

 

ـ ليس من المنطق أن يتخلى ناد "سعودي" عن مدرب "غير سعودي"، ونجد هذا المدرب "مباشرة" وفي أول جولة بعد الاستغناء عنه يحلل الدوري السعودي في القنوات الناقلة، أو نجد محترفاً غير سعودي سابقاً يزاحم الكفاءات السعودية وهو لا يملك ذلك التميز عن المدربين السعوديين.

 

ـ توقيع الاتفاقيات مع رابطة "لا ليجا" الإسبانية ونادي مانشستر يونايتد، يمثل خطوات لبناء مستقبل محترف في كرة القدم السعودية...شكراً للهيئة العامة للرياضة برئاسة تركي آل الشيخ.