2013-06-15 | 18:38 مقالات

الصدقة مكانها ليس هنا

مشاركة الخبر      

مع فقد النجم السابق محمد الخليوي الذي توفاه الله إلى رحمته عادت ذات الآهات والحسرات على مصير النجوم حين يتعرضون لأي مكروه بعد تركهم اللعب. التعاطف طبيعي والحسرة حس إنساني يستحق التقدير لكن المشكلة ليست في كل هذا إذ أن مسؤولية العيش الكريم بعد ترك اللعب تقع على اللاعب نفسه نعم هو في حاجه إلى قانون ينظم هذه العملية لكن ليس إلى صدقة أو إحسان فمكانهما ليس هنا ومن أراد فعلها فلن يكون بنية مساعدة رياضي بل لمحتاج للصدقه أيا كان شأنه.