سامي وراهم وراهم

هل كان الأمر بحاجة إلى نجم حقيقي حتى يلتفت الجميع للمدرب الوطني؟ سامي الجابر المدرب هو نفسه اللاعب والإداري المختلف عن غيره، لذا لم ينجح الذين حاولوا صنع إداري مثله رغم النسخ واللصق لأن نسختهم لا تملك لا الكفاءة الإدارية والفنية ولا الكاريزما، حاولوا وعجزوا وفشل التقليد بالصراع حوله حتى أسقط. الآن يريدون نسخ سامي المدرب في حاله أشبه بعبث الأطفال، وبدأ الحديث بود عن المدرب الوطني والسؤال عنه، كل ذلك لصد المد الجابري الجديد دون فائدة فقد فشلوا في فعل ذلك حين كان لاعباً ثم إدارياً لأن هناك فرقاً بين من يعمل ومن يخرب فقط.