مرتاحون منهم ولو مؤقتاً
أقتنع أكثر أن هناك أشخاصا بعينها كانت تفسد المشهد الرياضي وأزداد قناعة عندما أجدهم بعيدون وتسير كثير من الأمور التي كانت معقدة أكثر سلاسة.
هؤلاء الذين يفسدون المشهد إعلاميون وبعض منتمون لأندية معينة والحقيقة أنهما وجهان لعملة واحدة فالفكر واحد والهدف واحد.
هؤلاء الإعلاميون الذين يؤمنون أن قضية أنديتهم ولاعبيهم وبروزهم الشخصي أهم من أي شيء آخر، كانوا دائماً ومن خلال سيطرتهم على الرأي العام الرياضي يشيعون أجواء الاحتقان والكراهية وتقسيم المجتمع الرياضي بالانحياز لجهة وإقصاء أخرى والتشكيك في القرارات الصادرة من اللجان والاتحادات.