حقيقة الاحتقان
احتقان الوسط الرياضي أحياناً كثيرة هو افتعال وتظاهر وليس حقيقة. مرة الوسط الرياضي يقول إنه محتقن لأن الكرة السعودية تراجعت، فلا المنتخبات تحقق نتائج إيجابية ولا اختيارات المدربين يحالفها الصواب. ومرات أخرى لا يحتقن بالرغم من أن النتائج لم تتحسن والاختيارات مازالت في خانة الخطأ. الوسط الرياضي كما هو ظاهر يحتقن على كيفه وحسب ما يريده له شلة من إعلاميين تتحرك من قبل أطراف رئيسية في اللعبة متى أرادت أن ترسل رسالة سلباً أو إيجاباً لطرف قريب أو بعيد.. هذه الحقيقة.