الحال لن يتغير
الاتحادات الرياضية في فترة عمل جديدة تتميز بأن نصف أعضاء مجالس إدارتها منتخبون، وأن ثلثي رؤسائها أسماء جديدة متخصصة وشابة. إذاً ما الذي يمكن أن يتبقى ليتحقق نجاح هذه الألعاب؟ هذا السؤال ناقص ويمكن إعادة صياغته ليكون هل تم تغييرمجالس إدارة هذه الاتحادات بغرض تطوير الألعاب ذاتها أم من أجل إبعاد وجوه واستبدالها بأخرى؟ هذا السؤال إجباري لأن ما يواجه الجدد من بيئة عمل وموازنة مالية واهتمام جماهيري وإعلامي لن يتغير فيه شيء، إذ الحال على ما هو عليه. ترى ما هي فرص التغيير المتوفرة؟