الشعبية الأولى (1 ـ 2)
حصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزـ حفظه الله ـ على المرتبة الأولى بين القادة الأكثر شعبية وتأييداً في العالم الإسلامي وذلك خلال استطلاع أجراه مركز أبحاث (يبو) الأمريكي حيث اختارت الغالبية العظمى ممن شملهم الاستطلاع الملك عبدالله بن عبدالعزيز أكثر قائد إسلامي يحظى بثقة في قدرته على اتخاذ القرارات والخطوات الصحيحة بشأن القضايا العالمية.. وعند قراءتي لهذا الخبر في الموقع الالكتروني لإحدى الصحف الدولية تابعت التعليقات الإيجابية وهي خارج الآراء التي تنقلها صحفنا المحلية من الوزراء والمسؤولين والكتاب في الداخل، إنها نبض الشارع العربي والإسلامي من عامة الناس الصادقين في حبهم لهذا الزعيم القائد الذي نفتخر ونعتز بإنسانيته وفروسيته وشهامته وحب شعبه له وحبه لشعبه ومن هذه التعليقات:
ـ علاء أحمد زكي ـ أستراليا : باستحقاق وبكل جدارة نعم الزعامة ونعم الرؤيا والأداء.. أطال الله في عمره ووهبه موفور الصحة والعافية.
ـ وليد الكفري ـ الإمارات العربية المتحدة: يستاهل أبو متعب ملك الإنسانية وموحد الصف العربي وجامع العروبة والإسلام.
ـ إياد من فلسطين: ليس غريباً على رجل وهب كل ما يملك لخدمة الإسلام والمسلمين وضيوف الرحمن متمنياً من الله أن يحفظه ويديم عليه الصحة والعافية.
ـ ود أبو عبيدة : وهل في ذلك شك، ونعم أبو متعب نخوة وشهامة وحمية إسلامية (وود قبائل) كما يقول، السودانيون، حفظه الله ورعاه وسدد خطاه.
ـ هاشم أبو شتال (الأردن) الحمد لله أن الاستطلاع جاء شاملاً ولم ينحصر في حدود الدولة السعودية، السبب الذي أخرس كل الأبواق المشبوهة عربياً وعالمياً من دعاة الحرية وحقوق الإنسان، والأهم من هذا وذاك أنه جاء في ظروف إقليمية ودولية بالغة الدقة حيث كان المشهد السياسي مكشوفاً للشعوب ليروا ويحكموا على القادة من خلال أدائهم تجاه الظروف.
ـ محمد إبراهيم حسن (مصري مغترب) نعم الملك عبدالله (حفظه الله) في قلوبنا دائماً نحبه ونكره من يكرهه هو رجل شجاع ومؤمن يصدع بالحق دائماً وينصر المسلمين والعرب في كل مكان ويساند الضعفاء والمنكوبين.