الأدب والرياضة
جمع الأمير عبدالرحمن بن مساعد المجد من جوانبه المتعددة فكان الشعر هو رسالته الأولى للمجتمع فقدم القصائد الاجتماعية المختلفة التي تلامس الوجدان وتشعر بأن الأمير عبدالرحمن إنسان موغل بالشفافية والصدق والوطنية وتلمس ظروف واحتياجات الناس والتحدث عمافي دواخلهم وكانت ولاتزال أمسياته تحظى بشعبية هائلة وأذكر مشاهدتي له قبل عشر سنوات أو أكثر في مقابلة لقناة أوربرت أبدع في حديثه وشد المشاهدين له بأسلوبه المميز وموهبته الرائعة فبحثت عن رقم هاتفه وتحدثت له هاتفياً وأبديت إعجابي الشديد بطرحه النير... وجاءت قصائده المغناة لتعطى معنى أكبر وأعمق لأغاني محمد عبده كالبرواز ومساء الخير ومذهلة ونقلة فريدة في مجال الأداء الطربي والمعنى الإنساني للأغنية السعودية...
ودخل الأمير عبدالرحمن بن مساعد المجال الرياضي عبر بوابة نادي الهلال فأضاف إلى الهلال من مواهبه وقدراته ورأينا فعل الخير والتبرعات الإنسانية والاجتماعية والإثارة المحبوبة في التصريحات الرياضية والتهذيب عند إيصال الرسالة للجماهير والعمل بتخطيط وعمق مع الوفاء لكل من دعمه وسانده وعلى رأسهم الأمير المحبوب عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز... وهاهو الهلال يحقق بطولتين مهمتين وبنتائج مميزة وأصبح الأمير الشاب محبوب الجماهير الهلالية وأضاف إلى شعبية الأدب والفن والحضور الاجتماعي الشعبية والحضور الرياضي وهو الأكثر وجمهوره من الشباب الذين هم بحاجة لعقليه معتدلة ومتزنة ووطنية مثل شخصية الأمير عبدالرحمن بن مساعد.