الخروج المبكر
لم يغب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم عن الوجود في نهائي كأس آسيا سواء بطلاً أو وصيفًا منذ مشاركته للمرة الأولى في نسخة 84، إذ نجح في تحقيق اللقب في نسخة 84، قبل أن يكرر الإنجاز في نسخة 88، ثم حل وصيفًا في نسخة 92، ليعود مجددًا إلى خطف اللقب في الإمارات عام 96، وحل وصيفًا للمرة الثانية في نسخة 2000.
وسجل الأخضر أول مشاركة مخيبة للآمال خلال نسخة 2004، التي ودع خلالها البطولة من الدور الأول للمرة الأولى في تاريخه، لكنه عاد مجددًا وحضر نهائي عام 2007، الذي حل فيه وصيفًا خلف العراق “البطل”.
وخلال بطولة 2011 عاد الأخضر إلى تسجيل مشاركة مخيبة ثانية، بعد أن ودع من الدور الأول للمرة الثانية في تاريخه، ثم سجل تعثرًا ثالثًا وودع من الدور الأول خلال النسخة الأخيرة 2015م.