يامحط النظر لاكثروا الناظرين سالفة خاطري وياك ياطولها سلّط الله على المتكبّر.. المستهين مثل ماسلّط شفاهك على لولها خشّةٍ ودّك إنك تخشّها باليمين وتحرم الناس طلّتها ومعسولها في عزا صمتك الدنيا طواها الحنين وإن نويت ...
يامترفه صوت المحبه جهوري وينك ووين أيامك ووين كنتي أخذتي أصدق مايكنّه شعوري وكسرتي حدود الميانه ومنتي ماتفرق إنسانيتي عن غروري أنا الطريق اللي يوديك وأنتي النفحه اللي يستثيرك حضوري واليا زبنتي وسط صدري زبنتي ...
كل شيء ونقيضه فيك بالمسطرة أقرب من النفس وأبعد من المستحيل كنك الكذب لكن محدا ينكرة وكنك الصدق ولكن ما في يدينا دليل ...
أحتاج أفضفض بس مدري ويش أقول يا حظ منهو لا بغا يحكي .. حكا بين احتمالات الغرابة .. والذهول يا قرب بعض الصمت من بعض البكا ...
يامن خبرلي مع هل السوق حلاق للحيه اللي في البنات فضحتني امنول احلقها وازور في الاوراق وخليتها غصبن علي ونكبتني ماجد النصيف شيبت ياماجد هواوي ومشتاق واقول لاشفت السواده شعتني والى متى وانته تفرفر في الاسواق كبدي ...
والله ما يذبحك يا كود حاجة لاصار في وجهك حيا وانت محتاج بالعسر يسر وللهموم انفراجة يجيلها من والي العرش مخراج ...
عشان يبقى جميلك في عيونك جميل وفر جمايلك للي يستحقونها ...
شاعرة استطاعت أن تحظى بإعجاب العديد من المهتمين بالشعر والانتشار بين أوساطهم بشكل سريع، وتعد من الشاعرات المميزات التي حضرت بأسلوب مختلف يعتمد على الأفكار والسبك والحبك المميز. “الرياضية” التقت جملاء، الشاعرة ...
لا منا نوينا شي سقنا عليه حلوف بدون العزايم ماحدن يبلغ مراده شاعر يكتب بطريقة محترفة وجزلة وخصَّ “الرياضية” بهذا النص ماحنّا خليين.. وعلينا تمرّ ظروف لكنّ “الطلاقه في المحيّا” لنا عاده عساني من اللي تحفظ ...
وش لون بحــر الجـفا يـا “حضرة الملاح”؟ من بعـــد ما ابْحَـرْت عنّي في سفيـنة نوح يا اعزّ رعـــدٍ دوى واعزّ بـــرقٍ لاح واعزّ صمتٍ على بابه يمـــوت البـــوح نولّتـــك أفــراح لكـن منـك نلــت أتــراح من قـلت بروح ...
من لا هقا فيك لا ترخص له الفزعة خله.. على هقوته لا من تهقواها! مصيره مْن الزمن يعرف قَدر ربعه مارد الأيام.. تكشف له خفاياها ...
ليلً تنهد من وجع خاطرك بوح لا قلت عنك أنقل مواجعك عيا. نفسً بلا سلوان جسمً بلا روح وعينً نظرها ما تحلاك عميا ...
هذي المحبّة تشبّ مْن الدفاتر قصيد مدري الخطا فـ البشر ولاّ اختياراتها فـ لا تقصّر بـ أي جرحً من يدينك جديد إن كان عندك جروحً ثانيه.. هاتها! ...
من يبلغ الحيين في باطن القاع أمواتهم فوق التراب أبلشونا! ...
شاعرٌ سعودي، ترعرع في بيئة شعرية، ولديه العديد من المشاركات، خاصةً في الشعر الشعبي، كما يتمتع بشعبية كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي. الشاعر صالح السهلي، التقته “الرياضية”، فاستعاد جزءًا من ذكرياته الشعرية. 01 إذا ...
الشعر أبوي.. ولا بعد قلت: لبيـه إلا لـ “بحّة وزنه” و”صوت قافـه” ما قبلي أحد قد تربّـى علـى يديـه ولا غيري أحد سْمْع صوتـه وشافـه أغليه.. وأخافه.. وأحبّه.. وأداريه وأخاف لا أفقد دهشتـي فأكتشافـه على كثر ما أبيه وأتعب ...
إن بلانا الله بها ما يصح الا الصحيح تبشر بروسٍ كبيره تزيل عماسها شاعر يكتب بطريقة محترفة وجزلة وخصَّ “الرياضية” بهذا النص القدر مكتوب والصبر في مده شحيح دورة الأيام تمضي وتطوي ناسها ليتني لاضقت! صدري بسدي مايبيح ...
كل الأمور اللي تجينا مقادير تدور فينا الأرض وندور فيها! يـ الله براحة بال وبخاتمة خير وأعمال قبل الموت نحسد عليها! ...
ضاقت علي كل الدروب الوساعي امشي واخطط يابس القاع بالعود ماهيب والله قصرةٍ فـي ذراعـي مير الرجال إلها قوانين وحـدود ...
يـدور الزمـان وكل يـومٍ يطيـح قنـاع وتظهر لك وجيـه الرجال وطبـايـعها فلا تـنـصدم مما تـشـوفـه ولا تـرتـاع لأن الحقايق عكس ما أنت متوقعها ...