2018-02-11 | 03:39 سوشال ميديا

الرشيدي يتحدث عن حساب الفيحاء.. ويوجه رسالة واضحة
خطفنا الأنظار في الصيف.. ونطارد المتطاولين

الدمام ـ الرياضية
مشاركة الخبر      

شد الحساب الرسمي لنادي الفيحاء، الصاعد حديثاً لدوري المحترفين السعودي الأنظار، خلال فترة الصيف، وقبيل انطلاقة الدوري، بسبب إعلانه المستمر عن الصفقات الكبيرة التي أبرمها النادي، لتدعيم صفوفه، الأمر الذي رفع عدد متابعيه للضعف، ليصل إلى نحو 41.7 ألف متابع.

“الرياضية”، التقت محسن الرشيدي، مدير المركز الإعلامي في الفيحاء والمسؤول عن الحساب في تويتر، ليكشف أوراقه.

01

ـ كيف ترون العمل في حساب نادي الفيحاء الإخباري، وماهي المهمة الأساسية لكم فيه؟

العمل في حساب النادي الرسمي مهمة كبيرة تتطلب الكثير من العمل والتفرغ من أجل مواكبة الأحداث المتسارعة، وجعل متابعي الحساب على اطلاع بآخر المستجدات فور حدوثها، ومهمتنا الأساسية الإشراف على فريق العمل وصياغة الأخبار بما يتناسب مع آلية موقع تويتر دون الإخلال بالمضمون وتقديم المعلومة الكاملة للمتابعين.

02

هل هناك تفاعل مرضٍ مع الجمهور؟

التفاعل مع حساب نادي الفيحاء مميز، وأصبح الحساب ولله الحمد مصدراً رئيساً لأخبار النادي وآخر المستجدات فيه، وذلك بعد توفيق الله بدعم الإدارة وتعاون فريق العمل.

03

ما الحدث الأكثر تفاعلاً بينكم وبين جمهور الفيحاء؟

محبو الفيحاء يهتمون بكل ما يتعلق بالنادي في كل الجوانب، ولعل أبرز الفترات الأكثر تفاعلاً فترة الانتقالات الصيفية، والتي كان الفيحاء له اليد الطولى فيها، وكان الهاجس الأكبر هو وضع المتلقي بالصورة وتزويده بالأخبار الموثوقة فور حدوثها.

04

كم عدد متابعيكم في وسائل التواصل الاجتماعي.. وهل هو مقنع لكم؟

متابعو حساب الفيحاء في تويتر يتجاوز عددهم الـ 41 ألفاً، ولاشك أننا نطمح للمزيد.

05

هل تفضلون أن تكون مواقع النادي الإخبارية لنشر الأخبار أو التواصل مع الجماهير والتحاور معهم؟

موقع النادي وحساباته هو منصة إخبارية بالدرجة الأولى، وإلى جانب ذلك نحن نعمل على إيصال ما يردنا من ردود فعل أو اقتراحات للجهات المعنية داخل النادي.

06

هل ترون أن الانتقادات التي قد تطال الإدارة واللاعبين سلبية وكيف تتعاملون مع من ينتقد اللاعبين عبر الحساب الرسمي بقسوة؟

الانتقاد وطرح وجهات النظر حق مشروع للجميع، شريطة ألا يتجاوز حدود النقد إلى الإساءة، والتطاول أمر مرفوض ويتم اتخاذ الإجراءات اللازمة حياله قانونياً.