عائض القرني وبائعة الفصفص
كنت وما زلت من القراء النشطين لما تخطه أنامل الشيخ الدكتور عائض القرني (شعرا ونثرا ومقالا) حتى إنني والحمد لله شبه يومي أحرص على قراءة طرح الدكتور عائض ولكن!
زادت متابعتي للعمل الكبير النشيد (لا إله إلا الله) والذي جمعه بالفنان محمد عبده، ليس لأن هذا شاعر وذاك مغنٍ، بل لأن التقاء اسمين كبيرين لهما ثقلهما العربي وليس المحلي فحسب.
ظهر العمل للنور في شهر الخير والبركة رمضان وظهرت معه الآراء الإيجابية والسلبية فكان الدكتور عائض يتقبل الإيجابي ويغضب من السلبي!
لذا ظهرت حكاية (بائعة الفصفص) بين الدكتور عائض والروائي عبده خال والكاتب قينان الغامدي.
للأسف الشديد أن الكتاب الرائع للقرني (لا تحزن) لم يكن واقعا يعيشه مؤلفه حينما تلقى آراء متفاوتة حول القصيدة وإنشاد محمد عبده لها.
لذا أعتقد أن الدكتور عائض يرحب بالرأي الإيجابي ويرفض بشده الرأي الآخر!
عجبت لذلك بالفعل! حتى وإن عاد الدكتور عائض بقصيدة اعتذار ورواية لبائعة الفصفص النيجيرية!
اللهم اشف مرضانا
لا شك أن العشر الأواخر من الشهر الكريم هي عشر العتق من النار, وفيها ليلة خير من ألف شهر (ليلة القدر) نسأل الله أن يشملنا ذلك وجميع المسلمين كافة.
في هذه الأيام المباركة أدعو بالشفاء العاجل لكل مرضانا ومرضى المسلمين.
عذب الكلام
للشاعر الدكتور
عائض القرني:
لا إله إلا الله أبدأ بها حق وصواب
كلمه من عالم الغيب ربك جاء بها
ولا إله إلا الله أكبر سؤال أعظم جواب
الرعود أصواتها والبروق أثوابها