بطولات الهلال بمساعدة صديق
استعرض معكم اليوم عددا من التعليقات على مقالة (الهلال والتحكيم إلى متى) المنشورة في 19 فبراير الجاري.. وكالعادة سوف استعرض جزءاً منها دون التعليق. alhajes علق التالي: البقمي ومعه كثيرين ممن اضناهم الملكي وزعيم نصف الأرض نادي الهلال وأيقظ مضاجعهم وحرمهم التمتع بالحياه بتزعمه للبطولات وتألق نجومه بمعنى الهلال يملأ سماءهم وأرضهم ولذلك فهم يشاهدون الزعيم حتى في كأس الماء عندما يشربون ولذلك فهم معذورون في معاناتهم فدعوهم يخففون عن أنفسهم من كابوس تألق وتميز الزعيم.تحياتي في حين كان رأي أبو أحمد على النقيض تماماً، حيث جاء تعليقه التالي: العزيز عبدالرحمن الجماز لا أدري بماذا ارد عليك ولكن اقول لك يمكن لأنك في الجانب المستفيد من الحكام لاتشعر بما يرتكبونه من أخطاء بفعل الفرحه الشديدة بالفوز على قول المثل ( اللي يعد الضرب مو مثل اللي يأكله ) فوز لم يكن ليأتي لولا مساعدة صديق ! استاذي نادي الهلال نادي قوي على مر السنين لكن لولا التحكيم ومساعدة لجان إتحاد الكرة راضيين أو مكرهين لما حصل نادي الهلال على هذا الكم من البطولات ولما فاز بكل هذا الكم من مباريات ولكن إن فات عليك مافعله الحكام انا على استعداد للتواصل لتوضيح بعض المكشوف والخافي الله أعلم بيه يمكن أكثر. أما إن كانت مقالتك لذر الرماد ما أقول إلا المثل اللي يقول إنك ( تحاول سد عين الشمس بغربال ). شكرا لك وأتمنى ان تقرأ ردي وأن تحافظ على احترام القراء لك ولصحيفتك وتقبل شكري وتقديري لك ولسعة صدرك. ـ وهناك العديد من الردود والتعليقات التي لم أتمكن من نشرها كونها لم تحمل أسماء. وبإمكانكم الإطلاع عليها من خلال موقع "الرياضية" على الرابط الجديد. ـ غداً.. نلتقي بإذن الله تعالى.