حان وقت التغيير
في كثير من الأحداث الرياضية المحلية وما يصاحبها من قرارات، تكون الصورة لدى الجماهير والمتابعين غير واضحة.
وبمعنى آخر.. هي تعطي فرصة للتأويل والتحليل على غير حقيقته.
العديد من الآراء وهي كثر كانت تلح على الرئاسة العامة لرعاية الشباب تحديد متحدث إعلامي يتصدى رداً وتوضيحاً، تجعل الصورة واضحة، والنوافذ مغلقة لأي تفسيرات تجنح لغير ذات الهدف.
وأذكر هنا بـ(المثال) فقط حديثاً تلفزيونياً للأمير تركي بن خالد أشار فيه إلى سلبية تراكم بعض المواضيع دون أجوبة لتساؤلاتها وما يحدثه من لغط في الشارع الرياضي.
وبلا شك فإن تحديد متحدث إعلامي باسم رعاية الشباب أصبح ضرورة ملحة ومن مقتضيات عصر الاحتراف الذي تعيشه الرياضة السعودية.
البلطان في الصورة
تلقيت عبر الرسائل النصية تعليقات متباينة حول سبب وجود رئيس نادي الشباب خالد البلطان في (الصورة) خلال استقبال الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل لمحللي القناة الرياضية جاسم الحربي وفيصل أبواثنين، فهناك من منح الرئيس الشبابي دوراً وآخر اعتبره مجرد مصادفة.
أشير إلى أن الخبر الموزع من قبل الإعلام والنشر أبقى الصورة غامضة فهو لم يشر للبلطان لا من قريب ولا من بعيد.
غداً... نتواصل بإذن الله.