إصابة الحارثي.. هل الجميع عاجزون؟

لم يكن أمراً جيداً تلك الطريقة التي كان عليها الجميع في التعاطي مع إصابة مهاجم المنتخب السعودي ونجم النصر الأوحد سعد الحارثي.
ربما أجد العذر لـ(الحارثي) ولا ألومه على الهلع قياساً لخطورة مثل هذه الإصابة وتأثيرها في مستقبله الرياضي (لا سمح الله)
ومازلت عاجزاً عن فهم أسباب (اللفلفة) على العيادات وعدم الاستقرار على تشخيص (طبي) واحد كانت فيه الإدارة النصراوية (تساير) رغبات اللاعب بين عيادات الرياض وجدة.
شخصياً كنت أتمنى نقل ملف الحارثي (بالكامل) إلى لجنة شؤون المنتخبات وتشخيص إصابته في المراكز العالمية المتخصصة أسوة بـ(غيره) تضمن على الأقل (تشخيصاً) نهائياً يحمي واحداً من أهم وأخطر (ثلاثة) مهاجمين في السعودية ولا يجعلنا نشاهد تلك الصورة التي أظهرت الجميع وكأنهم (عاجزين).

غير مهملة
يطالب الأخ علي الكثيري (جدة) بعدم إهمال ما يرسله كما حدث سابقاً.
واطمئن الأخ الكثيري بعدم إهمالي أي رأي في بريد وهو التزام نتعهد بتنفيذه.
وبالنسبة للزاوية (المملة) فهو رأى يتطابق أيضاً مع ما يقوله الزميل علي الشريف.
وبالنسبة لعربات النقل وسوء التصوير في شبكة راديو وتلفزيون العرب أستطيع القول بوجود رغبة للزملاء في الشبكة لتقديم الأفضل بخطوات متسارعة على الرغم من أنني لست مخولاً بالحديث نيابة عنهم ولكن هذا ما ألمسه.
غداً.. نتواصل بإذن الله تعالى