مختص السوشال يروي قصة الانضمام إلى الآسيوي

غادن: حساب الأخضر الأفضل

حوار: مازن العسرج

فرض السعودي خالد غادن نفسه ضمن 10 إعلاميين وقع عليهم اختيار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، للمشاركة في إدارة حساباته عبر منصات التواصل الاجتماعي من واقع خبرته الكبيرة في هذا المجال.
وأوضح غادن، في حواره مع “الرياضية”، أن حساب المنتخب السعودي على “تويتر” يعد الأفضل من حيث العمل الاحترافي، مقارنة ببقية المنتخبات المشاركة في بطولة كأس آسيا.
01
كيف بدأت قصة عملك مع الاتحاد الآسيوي؟
انطلاقتي كانت في موقع الاتحاد الآسيوي، ومع تطوير مهاراتي في السوشال ميديا واكتسابي خبرة كبيرة في هذا المجال، تم اختياري لأكون ضمن الإعلاميين المختصين بحسابات الاتحاد في منصات التواصل، لتغطية المناسبات المختلفة.
02
حدثنا عن طبيعة العمل؟
نعمل على تغطية أخبار المنتخبات المشاركة في نهائيات كأس آسيا ونشاطاتها اليومية، ومن ثم نشرها في حسابات الاتحاد في السوشال ميديا، إلى جانب ما يختص بالإعلاميين المشاركين في تغطية البطولة.
03
هل هناك تعاون بينكم وبين القائمين على حسابات المنتخبات المشاركة في البطولة؟
نعم يوجد تعاون بيننا.. أحيانًا يحتاجون إلى صور وفيديوهات، كما نحن نحتاج ذلك منهم، ومن صميم عملنا أن نقدم للإعلاميين كل ما يسهل مهمتهم.
04
كم عدد العاملين معك في منصات البطولة وجنسياتهم؟
نحن 10 أشخاص من 7 جنسيات، 4 ماليزيين وأردني وصينية وبريطاني وفلسطيني وإيراني، إلى جانب شخصي.
05
كيف ترى عمل القائمين على حساب المنتخب السعودي؟
دون مجاملة حساب الأخضر أفضل منصة تقدم محتوى إعلاميًّا، وهذا ليس حديثي بل حديث الزملاء في الفريق الإعلامي، الذين يعدون حساب المنتخب السعودي الأفضل من بين المنتخبات الآسيوية.
06
كم يستغرق العمل بشكل يومي في البطولة؟
يصل أحيانًا إلى 17 ساعة ما بين جمع المعلومات ونشرها.
07
ما هدفك الذي تريد الوصول إليه من العمل في الاتحاد الآسيوي؟
أريد أن أظهر إمكانات الشباب السعودي في أي مجال يوجدون فيه، خاصة أن السعوديين من أكثر المتفاعلين مع السوشال ميديا، وأتمنى الوصول مستقبلاً إلى العمل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم.