2013-06-02 | 17:19 مقالات

سامي للهلال والهلاليين

مشاركة الخبر      

إذا نجح سامي الجابر في مهمة تدريب الفريق الكروي للهلال فهذا أمر يحسب له، وإذا فشل فيحسب عليه، أما الفريق نفسه فهو يعيش كأي فريق في العالم على الحالتين فشل ونجاح جهازه التدريبي. أقصد وماذا يعني لو فشل فقد فعلها غيره، وإذا نجح فهو له قبل أن يكون للفريق الذي طالما كان يحقق النجاحات. اللافت في موضوع تدريب سامي الجابر للهلال أن هناك من دس أنفه في القضية ليس حباً في الهلال ولكن كرهاً في سامي. وآخرون تركوا كل القضايا وتفرغوا فقط لهذا الموضوع بل وتعهدوا بالمراقبة والمتابعة للحكم على التجربة. دعوا سامي للهلال ولجماهيره وانشغلوا في أنديتكم بارك الله فيكم وأصلح حالكم.